لماذا أحببتها؟
أكانت وهما أعتقني من أسر الحقيقة ... فانطلقت تحت ظلال زيزفونه ... أستنشق عبير الحرية و الجوى ...
أم كانت حقيقة برئت بها من سقم الوهم ، و أكذوبة الغير و الأنا ...
لماذا أحببتها ؟
سؤال سألتني العيون إياه ... بنظرات يكبلها الحياء ...
و أفصح المقربون عنه ... في عجب و استغراب ...