لورنس
كاتب جيد جدا
1
رتّب نشاطات يمكنكما القيام بها معًا. تكمن "قيمة" الوقت في تواجدك معها جسديًا وعقليًا لا جسديًا فقط إذا كانت إحدى النساء اللاتي يشعرن بالحب من خلال تخصيص وقتك لهن. ترغب حبيبتك أن تشاركها المشاعر وتوليها انتباهك وتصنع معها الذكريات، لذا لن يفي الجلوس في نفس الغرفة دون التحدث بالغرض، بل يجب أن تشعر أنها صديقتك قبل أن تكون حبيبتك.[١٢]
أطفئ التلفاز واجلس للتحدث معها لتعبر لها عن اهتمامك فضلًا عن استمتاعك بقضاء الوقت معها.
العب معها لعبة ألواح أو اصطحبها للعب البولينغ أو للتنزه معًا؛ لا حصر للخيارات المتاحة أمامك فكل ما تحتاجه هو نشاط يجمعكما معًا.
تخلص من المشتتات وتحدث معها وشاركها مشاعرك وأفكارك ومقترحاتك ورغباتك وركّز اهتمامك عليها، فالمحادثات الحميمية واحد من صور تخصيص الوقت للحبيبة.
تأكد من استماعك إلى ما تقول والانتباه إليها كليًا بالإضافة إلى عدم مقاطعتها عندما تتحدث والنظر في عينيها طوال الوقت.
2
شاركها تناول الوجبات. قد يبدو تناول الطعام معًا أمرًا غير هام إلا أنه يساعد على توطيد علاقتكما. وقت تناول الطعام هو أحد اللحظات القليلة في اليوم التي يمكننا الجلوس فيها مع أصدقائنا وعائلتنا والانشغال معهم في الحديث دون أي مشتتات من العمل أو الإلكترونيات أو الجامعة. حاول أن تجلس يوميًا لتناول وجبة واحدة على الأقل مع حبيبتك كوجبة العشاء.
لا يستغرق تناول الطعام أكثر من 45 دقيقة أو ساعة وهي مدة قصيرة لكن فوائدها عظيمة؛ أوضحت الدراسات أن مشاركة حبيبتك الوجبات يحسّن من حالتكما الجسدية والنفسية
3
لا تفقد اتصالك بها لفترات طويلة من الوقت. لا تقضِ فترات طويلة من الوقت دون مراسلتها أو الاتصال بها إذا كنت مضطرًا إلى السفر أو إذا كنت منشغلًا حتى لا تجرحها وتشعرها بالإهمال. ينشغل بعض الناس بأمور الحياة أو العمل مما يعيقهم عن قضاء الوقت مع أحبائهم؛ لكن البشر الذين يشعرون بالحب من خلال تخصيص الوقت يحتاجون إلى أن تتواصل معهم يوميًا، لذا أعطِ حبيبتك القدر الذي تحتاجه من تواجدك.
حاول أن تتصل بها في نهاية كل يوم لتتفقد أحوالها وتقول لها: "اشتقت إليكِ" حتي إذا كنت مسافرًا في رحلة عمل وتعاني من ضيق الوقت.
اتصل بها أو أرسل لها رسالة على بريدها الإلكتروني لتخبرها كم تعني لك وأنك تنتظر اللحظة التي ستراها فيها مجددًا بفارغ الصبر، خاصة إذا مضت فترة طويلة دون أن تراها.
رتّب نشاطات يمكنكما القيام بها معًا. تكمن "قيمة" الوقت في تواجدك معها جسديًا وعقليًا لا جسديًا فقط إذا كانت إحدى النساء اللاتي يشعرن بالحب من خلال تخصيص وقتك لهن. ترغب حبيبتك أن تشاركها المشاعر وتوليها انتباهك وتصنع معها الذكريات، لذا لن يفي الجلوس في نفس الغرفة دون التحدث بالغرض، بل يجب أن تشعر أنها صديقتك قبل أن تكون حبيبتك.[١٢]
أطفئ التلفاز واجلس للتحدث معها لتعبر لها عن اهتمامك فضلًا عن استمتاعك بقضاء الوقت معها.
العب معها لعبة ألواح أو اصطحبها للعب البولينغ أو للتنزه معًا؛ لا حصر للخيارات المتاحة أمامك فكل ما تحتاجه هو نشاط يجمعكما معًا.
تخلص من المشتتات وتحدث معها وشاركها مشاعرك وأفكارك ومقترحاتك ورغباتك وركّز اهتمامك عليها، فالمحادثات الحميمية واحد من صور تخصيص الوقت للحبيبة.
تأكد من استماعك إلى ما تقول والانتباه إليها كليًا بالإضافة إلى عدم مقاطعتها عندما تتحدث والنظر في عينيها طوال الوقت.
2
شاركها تناول الوجبات. قد يبدو تناول الطعام معًا أمرًا غير هام إلا أنه يساعد على توطيد علاقتكما. وقت تناول الطعام هو أحد اللحظات القليلة في اليوم التي يمكننا الجلوس فيها مع أصدقائنا وعائلتنا والانشغال معهم في الحديث دون أي مشتتات من العمل أو الإلكترونيات أو الجامعة. حاول أن تجلس يوميًا لتناول وجبة واحدة على الأقل مع حبيبتك كوجبة العشاء.
لا يستغرق تناول الطعام أكثر من 45 دقيقة أو ساعة وهي مدة قصيرة لكن فوائدها عظيمة؛ أوضحت الدراسات أن مشاركة حبيبتك الوجبات يحسّن من حالتكما الجسدية والنفسية
3
لا تفقد اتصالك بها لفترات طويلة من الوقت. لا تقضِ فترات طويلة من الوقت دون مراسلتها أو الاتصال بها إذا كنت مضطرًا إلى السفر أو إذا كنت منشغلًا حتى لا تجرحها وتشعرها بالإهمال. ينشغل بعض الناس بأمور الحياة أو العمل مما يعيقهم عن قضاء الوقت مع أحبائهم؛ لكن البشر الذين يشعرون بالحب من خلال تخصيص الوقت يحتاجون إلى أن تتواصل معهم يوميًا، لذا أعطِ حبيبتك القدر الذي تحتاجه من تواجدك.
حاول أن تتصل بها في نهاية كل يوم لتتفقد أحوالها وتقول لها: "اشتقت إليكِ" حتي إذا كنت مسافرًا في رحلة عمل وتعاني من ضيق الوقت.
اتصل بها أو أرسل لها رسالة على بريدها الإلكتروني لتخبرها كم تعني لك وأنك تنتظر اللحظة التي ستراها فيها مجددًا بفارغ الصبر، خاصة إذا مضت فترة طويلة دون أن تراها.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
