منارة سورية 15 سنة من العطاء
قائمة
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
المنتديات
منتدى المجتمع والأسرة
طبيب الأسرة العربية
الأقسام الطبية المتخصصة
صحة و طب الفم - الاسنان - اللسان - اللثة
كيفية علاج التهاب اللثة والأسنان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="هدير نصر" data-source="post: 983373" data-attributes="member: 87428"><p style="text-align: center"><img src="https://cdn.weziwezi.com/thumbs/fit630x300/30121/1554200056/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%86%D8%A7%D9%86.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">التهاب اللثة والأسنان</p> <p style="text-align: center">اللثة هي عبارةٌ عن جزءٍ من النسيج الفمويّ الذي يدعم الأسنان وتتكون من اللثة، والعظم، والأربطة السنّية، ولأسبابٍ متعددةٍ يحدث التهابٌ في الغطاء اللحميّ الذي يغطّي الأسنان ويتسبّب هذا الالتهاب بالألم الشديد، ويُعدّ السبب الرئيسي في ذلك هو عدم الاهتمام بنظافة الأسنان بالشكل الصحيح، بحيث يتراكم على الأسنان طبقةٌ كلسيّةٌ وبيوفيلمات بكتيريّة مما يؤدي إلى ألمٍ في الأسنان والتهابٍ في النسيج الداعم لها، إنّ علاج التهاب اللثة والأسنان ليس بالأمر الصعب أو الخطير بحيث يوجد العلاج بالأدوية وأيضاً العلاج بالأعشاب، فكيف يمكن علاج التهاب اللثة والأسنان وما هي أعراضه.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">أعراض التهاب اللثة والأسنان</p> <p style="text-align: center">هناك العديد من الأعراض والإشارات التي تدلّ على الإصابة بالتهاب اللثة والأسنان ومنها:</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">حدوث نزفٌ عند تنظيف الأسنان بالفرشاة.</p> <p style="text-align: center">وجود رائحةٍ كريهةٍ أو طعمٍ كريهٍ للفم بشكلٍ مستمرٍ.</p> <p style="text-align: center">احمرار اللثة وانتفاخها أو تحوّلها إلى اللون البنفسجيّ.</p> <p style="text-align: center">ظهور فراغات (فجوات) بين اللثة والسن.</p> <p style="text-align: center">تحرّك الأسنان أو تساقطها.</p> <p style="text-align: center">تراجع اللثة.</p> <p style="text-align: center">تغيّرٍ في مكان الأسنان أو في مواقعها بالنسبة إلى بعضها البعض، أو تغيّر في مكان الأسنان الاصطناعية أو موقع تيجان الأسنان.</p> <p style="text-align: center">تكون اللثة طريّةً وتؤلم عند اللمس.</p> <p style="text-align: center">وجود تقيّحات أو صديد على اللثة.</p> <p style="text-align: center">في بعض الحالات لا يتمّ ملاحظة ظهور أيٍّ م هذه الأعراض فمن الممكن الإصابة بالالتهاب بدرجةٍ قليلةٍ، كما أنّ الالتهاب قد يُصيب أجزاءً معيّنةً من الأسنان كأن يُصيب الأضراس فقط.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">علاج التهاب اللثة والأسنان</p> <p style="text-align: center">تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون بشكلٍ صحيحٍ دون الضغط الشديد ولمدة دقيقتَين كاملتَين، ويمكن استخدام فرشاة الأسنان الكهربائية.</p> <p style="text-align: center">الغرغرة بالماء المالح، يساعد هذا في تعقيم الفم والتخلّص من البكتيريا والجراثيم وأيضاً التخفيف من حدّة الألم في اللثة وذلك من خلال خلط القليل من الملح مع ماء دافئ.</p> <p style="text-align: center">هلام الألوة فيرا، هو أيضاً أحد العلاجات المنزليّة الفعّالة في التخلّص من البكتيريا والجراثيم المسبّبة للالتهاب والألم بحيث يتمّ دهن اللثة به والغرغرة بالماء أو إبقائه داخل الفم.</p> <p style="text-align: center">صودا الخبز، يساعد محلول صودا الخبز والماء في القضاء بشكلٍ كبيرٍ جداً على البكتيريا من خلال تطبيقه على اللثة باستخدام الإصبع.</p> <p style="text-align: center">العسل، يحتوي العسل على خواصّ مضادّةٍ للطفيليات ويعدّ معقّماً طبيعياً ويُستخدم في علاج اللثة الملتهبة ويتمّ تطبيقه على اللثة بعد غسلها جيّداً.</p> <p style="text-align: center">عصير التوت البريّ، يُستخدم في الحدّ من انتشار البكتيريا والجراثيم في الفم وبالتالي فإنّه يقلل من خطر الإصابة بالتهاب اللثة والأسنان.</p> <p style="text-align: center">القرنفل، فزيت القرنفل مفيداً جداً في القضاء على ألم وأعراض التهاب اللثة وكذلك يمكن وضع فصَّين أو ثلاثة فصوصٍ عند اللثة للتخلّص من الألم.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="هدير نصر, post: 983373, member: 87428"] [CENTER][IMG]https://cdn.weziwezi.com/thumbs/fit630x300/30121/1554200056/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%86%D8%A7%D9%86.jpg[/IMG] التهاب اللثة والأسنان اللثة هي عبارةٌ عن جزءٍ من النسيج الفمويّ الذي يدعم الأسنان وتتكون من اللثة، والعظم، والأربطة السنّية، ولأسبابٍ متعددةٍ يحدث التهابٌ في الغطاء اللحميّ الذي يغطّي الأسنان ويتسبّب هذا الالتهاب بالألم الشديد، ويُعدّ السبب الرئيسي في ذلك هو عدم الاهتمام بنظافة الأسنان بالشكل الصحيح، بحيث يتراكم على الأسنان طبقةٌ كلسيّةٌ وبيوفيلمات بكتيريّة مما يؤدي إلى ألمٍ في الأسنان والتهابٍ في النسيج الداعم لها، إنّ علاج التهاب اللثة والأسنان ليس بالأمر الصعب أو الخطير بحيث يوجد العلاج بالأدوية وأيضاً العلاج بالأعشاب، فكيف يمكن علاج التهاب اللثة والأسنان وما هي أعراضه. أعراض التهاب اللثة والأسنان هناك العديد من الأعراض والإشارات التي تدلّ على الإصابة بالتهاب اللثة والأسنان ومنها: حدوث نزفٌ عند تنظيف الأسنان بالفرشاة. وجود رائحةٍ كريهةٍ أو طعمٍ كريهٍ للفم بشكلٍ مستمرٍ. احمرار اللثة وانتفاخها أو تحوّلها إلى اللون البنفسجيّ. ظهور فراغات (فجوات) بين اللثة والسن. تحرّك الأسنان أو تساقطها. تراجع اللثة. تغيّرٍ في مكان الأسنان أو في مواقعها بالنسبة إلى بعضها البعض، أو تغيّر في مكان الأسنان الاصطناعية أو موقع تيجان الأسنان. تكون اللثة طريّةً وتؤلم عند اللمس. وجود تقيّحات أو صديد على اللثة. في بعض الحالات لا يتمّ ملاحظة ظهور أيٍّ م هذه الأعراض فمن الممكن الإصابة بالالتهاب بدرجةٍ قليلةٍ، كما أنّ الالتهاب قد يُصيب أجزاءً معيّنةً من الأسنان كأن يُصيب الأضراس فقط. علاج التهاب اللثة والأسنان تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون بشكلٍ صحيحٍ دون الضغط الشديد ولمدة دقيقتَين كاملتَين، ويمكن استخدام فرشاة الأسنان الكهربائية. الغرغرة بالماء المالح، يساعد هذا في تعقيم الفم والتخلّص من البكتيريا والجراثيم وأيضاً التخفيف من حدّة الألم في اللثة وذلك من خلال خلط القليل من الملح مع ماء دافئ. هلام الألوة فيرا، هو أيضاً أحد العلاجات المنزليّة الفعّالة في التخلّص من البكتيريا والجراثيم المسبّبة للالتهاب والألم بحيث يتمّ دهن اللثة به والغرغرة بالماء أو إبقائه داخل الفم. صودا الخبز، يساعد محلول صودا الخبز والماء في القضاء بشكلٍ كبيرٍ جداً على البكتيريا من خلال تطبيقه على اللثة باستخدام الإصبع. العسل، يحتوي العسل على خواصّ مضادّةٍ للطفيليات ويعدّ معقّماً طبيعياً ويُستخدم في علاج اللثة الملتهبة ويتمّ تطبيقه على اللثة بعد غسلها جيّداً. عصير التوت البريّ، يُستخدم في الحدّ من انتشار البكتيريا والجراثيم في الفم وبالتالي فإنّه يقلل من خطر الإصابة بالتهاب اللثة والأسنان. القرنفل، فزيت القرنفل مفيداً جداً في القضاء على ألم وأعراض التهاب اللثة وكذلك يمكن وضع فصَّين أو ثلاثة فصوصٍ عند اللثة للتخلّص من الألم.[/CENTER] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
المنتديات
منتدى المجتمع والأسرة
طبيب الأسرة العربية
الأقسام الطبية المتخصصة
صحة و طب الفم - الاسنان - اللسان - اللثة
كيفية علاج التهاب اللثة والأسنان
أعلى