إلى نصفي الآخر
والذي يسكن في بيت القصيد
(الليل زلة)
فدوه مرني
مرة العطشان لجروف النهر
وخيم بشفتك عليه
لحد ماترتوي من عندي وتِمل
وغفهْ بعيوني قصيدة
ولمني بوسات وسوالف
وكبل طَرت الفَجِر خلينه نوج ونشتعل
شرد أسولفلك
أنه شكد إنتظرتك
لَحَد ماجنيت والوادم وراي تدك طبل
كالوا رحل
كالوا زعل
همسوا بإذني...