لا تقترب يا قارئ الفنجان
ولا صاحبك قارئ البنان
فجربت حظي مع الهوى
وشربت الحب بكل الألوان
و قصتي و الهوى,قصة من الزمان
حين كان يتألم و يتأوه ذلك الإنسان
متمدداً.....مستلقياً
على شاطئ الحب والحنان
ينادي العشق, ينادي بالجمال
ولم تلفت إليه عين
ولم تدر إليه الأذهان
فجئت وما بجيبي ليرتان...