دمشقُ مرّةً أخرى ودمشقُ دوماً..طالما لم يبرأ الحرف ُ بعدُ من رئتيه ..طالما الحمام مازال يقرأ الّلون
الأزرق ..وطالما أسرابه مازالت ترسمُ درج الصّلاة إلى السّماء................
دمشقُ هذا صيفُُ آخرُ وأنا أيّتها السّمراء على الموعد فأين قبلتي ؟؟.. أين بيتي... ؟؟.. وأين الصّحبة؟
أجملُ ما فيكِ...