جـــرحٌ تجــــذرَ فــــي ثــــرى أعصابــــي
حتــــى تفــــرع فــي أصــــول سحابـــــي
يمتــــدُ جُرحــــكِ مــــن نعيـــم طفولتــــي
حتــــى جحيـــــمَ كهولتــــــي وشبابــــــي
ما انفكـــت الأعصــابُ يحرقهــا الجـــوى
حتـــى سَئِمـــت حرائـــــقَ الأعصـــــــاب ِ
يا غــــزة يـــا جـــرحُ...