[1]
قُلوبٌ أَعلَنَت عِصيانَها لِلأديَانِ السّماويّة ..
أعلَنَت أنَها لا تُؤمِنُ بالبِدايةِ ،
و لا تأبهُ للنِهايةِ ،
و أنّ سِرَّ الخَلقِ – فِي قامُوسِها –
سَفسَطةٌ فَلسَفيّة ..
قَالَت بأنَ رِجالَ الدّينِ ، و الدُّعاةِ ،
و حَتّى [ الأنَا العُليا ]
قُضاةُ محكمةٍ تفتيشيّة .. !
ثُم حينَ وَجدَت...