الأكورديون

  1. ا

    حكاية بني وبكاء الأكورديون

    إلى كل الذين تذوقوا طعم الجمال في حكايات تروى من الماضي فهم ما زالوا يقرؤون من أجل المتعة الروحية. حكاية بني وبكاء الأكورديون تجاوز الوقت الثانية عشر ليلاً, في ذلك الركن القصي من الباحة الخارجية للمنزل, وقف عازف الأكورديون وهو ينقل أصابعه بخفة ورشاقة على اللوحة البيضاء للأكورديون, وقد احتشدت...
أعلى