كنيس الخراب بداية النهاية

بسم الله الرحــمن الرحيم
رجسة الخراب إسرآئيل
هذا الأسم في كُتبهم
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ويردّك الــــــرب إلى مصر
فتباعون هنــــــــــــاك لأعدائك
عبيداً وإماءً , وليس من يشتري​

سيعادون إليها عبيداً
ـ إلى مصر ـ
لكن لا أحد يشتري هذه المرة
!
لماذا
؟
لأنهم رجس
!
فهم يحملون في أبدانهم فيروسات الإيدز
ويحملون في قلــــــــــوبهم الحقد والغدر
فلا يريدهم أحد ، ولــــــــــو عبيداً وإماءً
********************************
زوال إسرآئيل فـــــــي كتابهم المقدس
لا شك أن خُطى اليهود نـــــــحو بناء هيكلهم مسرعة
وكأنما يستعجلون زوالهم المـــــحتوم الذي لا يشكون فيه
بل هم يؤمنون بحتمية زوالهم ربما أكثر من بعض المسلمين
وبالرغم من ذلك يصرون على التجبر والتكبر والكفر والطغيان
يهدمون المساجد ويرهبون العُـبّاد فــــــــي خلواتهم , يقتلون الأم
والجنين, ويسفكون الـــدم الطاهر كل وقت وحين, حتى أضحى
الأبرياء من المؤمنين, بين جريح وقتيل وأرملة ويتيم وسجين
صب اليهود عـــــلى أبرياء المـــــــــؤمنين الرصاص صباً
فأذابوا العظام تحت الجلود
وتحالفوا مع مــــن تحالفوا
فوضعوا السدود, شددوا الحصار وخنقوا الأمصار
وأشعلوا العداوة والبغضاء بــين الإخوة في الأقطار
نشروا الفساد , وأفشوا الخنـا والفواحــش في العباد
***************************************
ما من بقعة على الأرض فيها دم مسفوك أو فتنة طاعنة
إلا ولليهود فيها سهم ضـارب , عاثوا في الأرض الفساد
حتى اشتكى الإنس والجن والجماد والطير والحيوان من
نجاستهم وغلهم وحقدهم على العباد
******
إصرار اليهود
على تخريب المسجد الأقصى ثم بناءهم
لكنيس الخراب
ووضعهم حجر الأساس لهيكلهم المزعوم
سقف تطلعاتهم
ولكن الله غالب على أمره
فكنيس الخراااب
هذا إن شاء الله
بداية الخراب الفعلي لدولة اليهود
******
وسبحان من جعل تسميتهم لكنيسهم
مطابق مع رؤى دنيال في أسفارهم وذكره
لنهاية إسرائيل
(رجسة الخراب)
والتي سنفصل في ذكر ما ورد فيها
*****
أرسلتُ شعري والسَّفينةُ لم تزلْ
في البحر، حار بأمرها الــرُّبَّانُ
شلاَّلُ أَدْمُعِـــــــــها على دفَـقاته
ثار البحار فغـــــــامت الأَجفانُ
بالأمسِ ودَّعــــها ابنُها وحَليلُها
وابنُ اْختها وصـــــــديقُه حسَّانُ
يا قدسُ يــــا حسناءُ طال فراقُنا
وتلاعبتْ بقـــــــــلوبنا الأَشجانُ
يا قدس، وانتفض الخليلُ وغَـزَّةٌ
والضِّفتان وتــــــــاقت الجـولانُ
***********************
على الأمة الـــيوم الاعتـصام بحبل الله
والاجتماع , وعدم التفرق , وبث الدعوة
في جيـوش الأمــة بقــيادة العـــلماء الأجلاء
وإعداد الأمة مــن جــديد بلا يــأس ولا تثبيط
قال تعالى:
{
وَاعْتَصِمُواْ
بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ
وَاذْكُرُواْ نِعْـــــمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ
إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَـــــــــــتِهِ إِخْوَاناً
وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ
فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا
كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
}
[آل عمران: 103]
***************​

رجسة الخراب
إسرائيل
ثابت في كتبهم وفــــــــي رؤيــــا أنبيائهم
نهايتها قد اقتربت
ومسمى كنيس الخراب
بهذا الاسم
المطابق لما في التوراة أدل بيان على اقتراب
الوعد الحق
وزوال اسرائيل
*****************************
وفيما يلي نقل لما يؤيد هذه المعاني:​

وصف رجسة الخراب​

يسرد العلامة سفر الحوالي في كتابه يوم الغضب
وصف
رجسة الخراب
من نبوءات دانيال في كتابهم المقدس
وإليك طرفاً منها
{
ومن واحدٍ منها خرج قرن صغير
وعظم جداً نحو الجــنوب ونحو الشرق
ونحو فخر الأراضي ، وتعـــــظم حتى إلى
جند السماوات وطرح بعضاً من الجند والنجوم
إلى الأرض وداسهم
وحتى إلى رئــــــــيس الجند تعظم
وبه أبطلت المحرقة الدائمة وهدم مسكن
(بيت) مَقْدِسِه وجعل جند على المحرقة الدائمة
بالمعصية , فطرح الحق على الأرض وفعل ونجح
}
ومـــــــــــا ورد عن دانــــــــــــــــــيال
ضعف شديد لدى شعب القديسين(المسلمين)
لكن الضيقة تـزول والقديسون ينتصرون من جديد
ويفرحـــــــــــــــــــون بيوم
زوال رجــــــــــــــــسة الخراب
وتطهير القدس من رجسة الخراب
**************************
إن هذا القرن الصغير الخبيث المفسد
يهدم ويقيم
يهدم بيت قدس الله , ويقيم الرجسة مكانه
ومن هـنا قال بعض شراح أهل الكتاب
الرجسة هي صنــــــــــــــــــــــم يقوم في الهيكل
وبالأصح هيكل يقام في المسجد , وليس هذا الخلاف في
معنى الرجسة ؛ لأنه لا يقام بنـــاءٌ أجنبيٌّ عدوووووٌ في معبد أمة ما
إلا بجند وسلطة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فالرجس مدلوله عام وخاص
العام :
قيام الدولة الرجسة نفسها
والخاص:
بناؤها للصنم أو الرجس الذي تتعبد لـه أو فيه!!
كما أن إزالة الصنم من بيت الله لا تكون إلا بجند وسلطة.
هكذا فعل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حين فتح مكة
وهكذا سيفعل أتباعه
إذا دخلوا المسجد الأقصى ووجدوا فيه بناءً رجساً لدولة الرجس!!
ومعابد اليهود وأهمها الآن كنيسة الــــــخراب هي الأصنام الجديدة
التي سيبيدها أتباع النبي
صلى الله عليه وسلم
كان أكثر الشراح لا يرتابون في أن قيام الرجسة
هو قيام دولة رجسة مخربة علـــى أرض القدس
ولكن ما هي هذه الدولة
؟!
الأمم الثلاث التي تعظم القدس
المسلمين والنصارى والـيهود
كل منها قد أقـــام دولته عليها
أو فتحها وغــــــــــــلب عليها
ولا شك أن واحدة منــــها هي الرجسة
المقصودة بالذات في هذه النبوءات دون الأخريين
***************************************
إن التوراة كلها
- وليس سفر دانيال وحده -
تحدد المراد برجســـة الخــــــــراب على مدى فصول طويلة
وتبدئ وتعيد في ذلك بأساليب متــــــعددة في التعبير والبيان
من الأمثال والاستعارات والمجازات ، ما بين تكرار وإسهاب
واختصار.
********
أما الصفات المذمومة فلا حصر لها
إنها تشمل كل خلق ذمــــيم بلا استثناء
إلا أن وصفاً واحداً - يتكرر كقافية الشعر العربي
في كل سفر، مما يدهش قارئ التوراة أياً كان، ويزيد
الدهشة أن هذا الوصف خاصة يجب أن يكون أبعد الأوصاف
عن شعب يدعي أنه شعب الله المختار استناداً إلى هذا الكتاب
نفسه ، هذا الوصف هو :: النجااااااسة ، وهي نجاسة مركبة
معجونة بدم الطمث ، ومعصرة الوحشيييييييييييييييية والعنف
ممزوجة بالغدر والصلف ، نجاســــــــة ذاتية لا يطهرها شيء
"
إنك لو اغتسلت بالنطرون
وأكثرت مـــــــــن الأشنان
لا تـزالين ملــــطخة بإثمك
يقول السيد الرب ::
كيف تقولين لم أتنجس
؟
'
خطئت أورشليم خطيئة لذلك صارت
نجسة
وفي الترجمة الأخرى: :
(رجسة)
وقضى الله أن لا تطــــــــــهر من نجاستها أبداً
"
إن في نجاستك فجوووووراً , أردت أن أطهرك
فلم تطهري ولن تطـهري بعد اليوم من نجاستك
إلى أن أريــــــــــــــــــــــــــــــــــــح فيك غضبي
"
وسبب هذه العقوبة واضح متكرر
"
تدنست الأرض تــــــــــحت سكانها
لأنهم تعدوا الشـــــرائع , ونقضوا الحكم
ونكثوا العهد الأبدي , فلذلك أكلت اللعنة الأرض
!!".​

هذه اللعنات مسطورة في سفر التثنية
يقول ::
"
وإن لم تسمع لصوت الرب
إلهـــــــــك حافظــــــاً وصـــــاياه
وفرائضه التـــي أنا آمـــرك بها اليوم
ولــذنوب تعمـل بها ، تأتي عليك هذه اللعنات
كلها وتدركك ؛ فتكون ملعونــــــاً في المدينة
وملـعوناً في البرية
وتكون ملعونة سلتك ومعجنـك ، وملعوناً ثمر بطنك
وثمر أرضك
ونتاج بقرك وغنمك ، وتكون ملــــعوناً أنـت في دخولك
وملعوناً
أنت في خروجك
يرسـل الرب عليـك اللعنـــــــــــة والاضطراب والوعيد
في كل ما تمتد علــــيه يـــــــــــدك , ومـا تصنعه
حتى تبيد وتهلك سريعاً
بسبب سوء أعمـــــــــــالك بعدما تركتني
)
وعلى مدى أربعة وعشرين فقرة , تستمر هذه اللعنات
في أسلوب لا نظـير له
ثم تُختم قائلاً ::
(
هذه اللعنات كلها تأتي عليك وتطاردك وتدركك حتى تبيد
لأنك لم تسمع لصوت الرب إلهـك , لتحفظ وصاياه وفرائضه
التي أمرك بها , فتكون فيك آية وخارقة , وفي نسلك للأبد
)
وفي مراثي أرمياء
يصور حالة الوحشية والفوضى الصهيونية
وكأنه يتحدث عن الانتفاضة المعاصرة
(
سفكوا في وسطــــــــــــــها دم الأبرار
تاهوا كعميــــــــــــــــــــــــــان في الشوارع
تلطخوا بالدم حتى لم يطق أحد أن يلمس ملابسهم
نادوهم :: تنحوا ، هناك نجس ، تنحوا تنحوا ولا تلمسوا
)​

نهاية إسرائيل
يوم غضــــــــب الرب
كيف يحل يوم غضب الله
وتنـزل العقــــوبة على دولة
الرجس والظـــــــــلم والعدوان
"إسرائيل"
؟!
تُحدثنا الأسفار بوضــوح عن هذه الأمور
صفات الجـــيش المنتصر
انهيار الجيش الصهيوني
مصير الحلفاء الاستراتيجيين للدولة الصهيونية
وفي ثنايا كل سياق
تتكرر أسباب العقوبة والخراب
الشرك بالله , والكفر برسله والتمرد على أمره
سفك الدم البريء ، والــــــــــظلم والعدوان
المكر والغش والـــــــــغدر والفواحش
اضطهاد البائس الفقير والأرملة
********************
جهاد وتوكل
إعداد بحسب الاستطاعة
أما سفر أرمياء فيحث على مسابقة الزمن
وتدمير دولة التــــــــــرف ومجتمع العنف
(
أعلنوا عليها حـــــــــــــــــــــــــرباً مقدسة
قوموا نصعـــــــــــــــــــــــــد عند الظهيرة
ويل لنا فإن النــــــــــــــــــــــــــهار قد مال
وظلال المســــــــــــــــــــــــــــاء قد امتدت
قوموا نصعــــــــد في الليل
ونهدم قصـــــــــــــــــورها
فإنه هكذا قــال رب القوات
اقطعـــــــــــــــــــــوا خشباً
واركموا على أورشـــــــــــــــــليم مردوماً
هذه هي المدينــــــــــــــــــــــة التي ستُفتقد
ليس فيــــــــــــــــها إلا ظلم
كما أن البئر تنبـــــع مياهها
فكذلك هي تنــــــــــبع شرها
فيها يسمح بالــعنف والنهب
وأمامي كل حيــــــــــــــــــن مرض وضربة
هوذا شعب مقـــــــبل مــــــن أرض الشمال
وأمة ٌعظيمة ناهضة مـــــن أقاصي الأرض
قابضون على القـــــــــــــــــــوس والحربة
قساة لا يـــــــــــــــــــــــــرحمون
صوتهم كـــــــــــــــــــهدير البحر
وعلى الخيول راكبون مصطفون
كرجل واحـــــــــــــــــــد للمعركة
ضدَّكِ يا بنـــــــــــــــــت صهيون
)
************
أين جيش الخراب
المتسمي بجيش الدفاع
؟!
يجيب سفر أشعياء جواباً قطعياً
بأن الرب ناداه:
(
فهــــــلمّ الآن
واكتــــــــب ذلك
على لـوح أمـامهم
وارسمــه في سْفر
ليكون لليوم الأخير
دائماً ولــــــــلأبد
!!!!!!!!!!!!!
بما أنكم نبـــــذتم هذه الكلمة
وتوكلتم علـــى الظلم والالتواء
واعتمــــــــــــــــــــــــــدتم عليه
لذلك يكون هــــــــــذا الاثم لكم
كصدع يحصـــــــــــل فيتضخم
في سورٍ علٍ
ـ الجدار العازل ـ
ـ الجدار الفولاذي ـ
فيحدث انهــــــــدامه بغتة
فينهدم مثل إنــــاء الخزّافين
الذي يسحق بـــــــــغير رفق
فلا يوجد في مسحوقه شقفة
لأخذ نار مــــــــــــن موقد
!!
أو لغرف ماء من لجب
!!
)
*******************
ويؤكد سفر عاموس ذلك
(
قد أتت النهاية لشــعبي إسرائيل
فلا أعود أعــــــــــــــــــــــفو عنه
فتصير أغانـــــي القــــصر َوُلوالاً
في ذلك اليوم ، يقول السيد الرب
وتكثر الجثث
وتلقى في كل مكان بصمت
)
أما صفات المجاهدين وبسالتهم
فيرسمــــــــــــــــــتـها يوئيل
في صورة بيانية بديعة
(
كما ينتشر
الفجر على الجبال
شعب كثـــــــــــــير مقتدر
لم يكن له شبيه منذ الأزل
ولن يكون لــــه من بعد
إلى سنين جيل وجيل
...................
أمامه النــــــار تَأكل
وخلفه اللهـــيب يحرق
أمامه الأرض كجنة عدن
وخلفه قفـــــــــــــر وخراب
ولا ينجو ــــــــــــ منه شيء
كمنظر الخيــــــــــــــل منظره
ومثــــل الفرســـــــــان يسرعون
كصـــــوت المـــــــــــــــــــــركبات
على رؤوســـــــ الجبــــال يقفزون
كصوت لهيب النــار الآكلة القش
وكشعب مقتدر مصـــطف للقتال
من وجهه ترتــــــــعد الشعوب
وجميع الوجــــــوه قد شحبت
كالأبطال ـــــــ يسرعون
وكرجال ــــــــــــ الحرب
يتسلقـــــون السور
ـ الجدار العازل ـ
ـ والأنفاق ـ
وكل منهم يسـير في طريقه
ولا يحيد ــــــــــــــــــ عن سبيله
ولا يزاحم ــــــــــــــــــــ أحد أخاه
بل يسيرون كل واحد في طريقه
ومن خلال الســـهام يهجمون
ولا يتبـــــــــــــــــــــــددون
يثِبون إلى المـــــدينة
ويسرعون إلى السور
ويصعدون إلى البيوت
ويدخلون مــــن النوافذ
)
******************
ويصفها أشعياء هكذا:
(
فيــــرفع
راية ً لأمةٍ بعيدة
ويسافرــــــــــــــــــ لها
من أقصـــــــــــــــى الأرض
فإذا بها مقبلة بسرعة وخفة
ليس فيها منـــــهك ولا عاثر
لاتنعس ــــــــــــ ولا تنام
ولا يحل حزام حقويها
ولا يفك رباط نعليها
سهامها محددة
وجميع قسيّـــــــها مشدودة
تحسب حوافر خيلها صواناً
ومركباتها إعصاراً
لها زئير كــــاللبؤة
وهي تـزأر ـــــــــ كالأشبال
وتزمجر وتمسـك الفريسة
وتخطفها وليــــس من ينقذ
فتزمجر عليه في ذلك اليوم كزمجرة البحر
وتنظر إلى الأرض فـــإذا بالظلام والضيق
وقد أظلم النور فــــــــــــــــي غمام حالك
[29]
)
دور مصر في المعركة القادمة
أما الأسرى الصهاينة
فتحدد الأسفار مصيرهم
في سفر التثنية
(
ويردك الــــــرب إلى مصر
فتباعون هنــــــــــــاك لأعدائك
عبيداً وإماءً , وليس من يشتري
)
*******
ويوضحه ما في أرمياء
(
إنك َتخْزَيْن
ـ يُساء وجهك ـ
من ــــــــــــ مصر
كما خُزيت من آشور
.........
أعبدٌ إسرائيل ,عليــــــه زأرت الأشبال
وأطلقت أصواتها، وجعلت أرضه دماراً
ومدنه احترقت بـــــــــــــــلا ساكن فيها
ـ وبنو نوف وتحفنحيس -
مدينتان مــــــــــصريتــــان
أيضاً يحلقـــــــــــوا هامتك
)​

لاشك أن المجاهدين من كل بلاد الإسلام
ولكن الإساءة والخزي من مصـــر له دلالته ، فهي التي
أخرجوا منها أول عهدهم حــين أنجاهم الله من العبودية
من فرعون ، والآن بسبب ردتهم
-التي صرح بها السفر مراراً-
سيعادون إليها عبيداً
لكن لا أحد يشتري هذه المرة
!
لماذا
؟
لأنهم رجس
!
فهم يحملون في أبدانهم فيروسات الإيدز
ويحملون في قلــــــــــوبهم الحقد والغدر
فلا يريدهم أحد ، ولــــــــــو عبيداً وإماءً
********************************
وفي الاتجاه المقابل
يعود اللاجئون الفلسطينيون إلى ديارهم
ويتداعى المسلمون بعد المعركة الكبرى
والنصر العظيم إلـــــى الأرض المباركة
للزيارة والاعتـكاف ، الــــــعراق ومصر​

من مقال للداعية
أبو الــــــــــهيثم
محمد ـــ درويش
بتصرف
وترتيب عبدالحي عداربه​

----------------------------------------------------
ومساعدة
(عبد الرحمن العشماوي)​

جاردينيا
عزيزه أخية
يسعدني ردكم اول الردود
اللهم آآآآآمين
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا​