عبدالحي عداربه
كاتب جيد جدا
- إنضم
- 12 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 1,124
- النقاط
- 881
تعريف الغباء عند "العقلاء": "تكرار المقدمات وانتظار نتائج مختلفة"
ليس المشكلة في التكرار "والروتين" المشكلة: "انتظار تحسن في النتائج"؛ .. هذه مشكلة الحكومات المتمخضة عن الاستعمار.. ولكن الغباء ببعض الكتاب والاحزاب: يبشرون بمستقبل مختلف زاهر.. !!!
تكرار تجربة الجماعات والاحزاب المرتبطة مع خارج حدود العقيدة والدين، وتدعي أنها دينية؛ وتبشر بنتائج مختلفة؛ .. الغباء "الاستحمار" أم العمالة والمصالح الضيقة ليشتروا به ثمنا قليلا..؟؟؟؟؟
الجهاد والاستشهاد في سبيل تغير أحزاب قومية ووطنية لا تحكم بشريعة الله؛ إلى أحزاب مسمياتها دينة؛ ونكهاتها دينية؛ ومحاضراتها وشعاراتها دينة؛ ولكن عندما يُمكَّن لها في الأرض لا تحكم بشريعة الله، ولا يزال الاتباع وممن بقي على قيد الحياة يؤمنون أنهم على الطريق الصحيح؛ فاعلم أنهم فازوا بالميداليات الذهبية؛ وبكأس الغباء العالمي المفضي إلى عذاب الله في الدنيا والآخرة.. ولا حول ولا قوة إلا بالله..
الغباء تكرار نفس الخطوات ونفس الاسلوب وانتظار نتائج مختلفة..
"الخرفان" "وخراب العقل" "تجريب المجرب الفاشل"..
العقل زين؛ وأما الغباء: موهبة وكريزما؛ لا ينال عليه أجرا كبير إلا وزير او أديب ألمعي؛ أو "فتان" "فنان" رخيص؛ ومدير عام مؤسسات انتاجية؛ أو مدنية؛ تحت ظل واقع مؤلم؛ لا يغيره إلا من نظف حياته من الشركيان؛ وآمن إيمانا مطلقا بعقيدة الاسلام المنزلة على رسول الله محمد "صلى الله عليه وسلم؛ وطبقها بسنته "صورة؛ ؛ وسيرة؛ وسريرة"
اللهم إن نبرأ إليك من موهبين قومنا بالغباء
لا إله إلا الله محمد رسول الله
ولا حول ولا قوة إلا بالله
والله اكبر ولله الحمد..
ليس المشكلة في التكرار "والروتين" المشكلة: "انتظار تحسن في النتائج"؛ .. هذه مشكلة الحكومات المتمخضة عن الاستعمار.. ولكن الغباء ببعض الكتاب والاحزاب: يبشرون بمستقبل مختلف زاهر.. !!!
تكرار تجربة الجماعات والاحزاب المرتبطة مع خارج حدود العقيدة والدين، وتدعي أنها دينية؛ وتبشر بنتائج مختلفة؛ .. الغباء "الاستحمار" أم العمالة والمصالح الضيقة ليشتروا به ثمنا قليلا..؟؟؟؟؟
الجهاد والاستشهاد في سبيل تغير أحزاب قومية ووطنية لا تحكم بشريعة الله؛ إلى أحزاب مسمياتها دينة؛ ونكهاتها دينية؛ ومحاضراتها وشعاراتها دينة؛ ولكن عندما يُمكَّن لها في الأرض لا تحكم بشريعة الله، ولا يزال الاتباع وممن بقي على قيد الحياة يؤمنون أنهم على الطريق الصحيح؛ فاعلم أنهم فازوا بالميداليات الذهبية؛ وبكأس الغباء العالمي المفضي إلى عذاب الله في الدنيا والآخرة.. ولا حول ولا قوة إلا بالله..
الغباء تكرار نفس الخطوات ونفس الاسلوب وانتظار نتائج مختلفة..
"الخرفان" "وخراب العقل" "تجريب المجرب الفاشل"..
العقل زين؛ وأما الغباء: موهبة وكريزما؛ لا ينال عليه أجرا كبير إلا وزير او أديب ألمعي؛ أو "فتان" "فنان" رخيص؛ ومدير عام مؤسسات انتاجية؛ أو مدنية؛ تحت ظل واقع مؤلم؛ لا يغيره إلا من نظف حياته من الشركيان؛ وآمن إيمانا مطلقا بعقيدة الاسلام المنزلة على رسول الله محمد "صلى الله عليه وسلم؛ وطبقها بسنته "صورة؛ ؛ وسيرة؛ وسريرة"
اللهم إن نبرأ إليك من موهبين قومنا بالغباء
لا إله إلا الله محمد رسول الله
ولا حول ولا قوة إلا بالله
والله اكبر ولله الحمد..