الشيماء
كاتب جيد جدا
{{{ قمت بتعديل الموضوع بسبب رد جارح وغير لائق!!!!}}}
مقدمة
هذا الموضوع لايلزم أحد من الأخوات بأي شيء هو مجرد نصيحة من عملت بها جزاها الله الجنة ومن لم تعمل بها هذه حرية شخصية أنا لا ألزمها بشيء
الموضوع فقط من باب التذكرة فذكر فإن الذكرة المؤمنين
والرجاء من الأخواات من أرادت الرد عالموضوع أرجو أن يكون ردها لائق وبدون أي تجريح لأن الرد يمثل سخصية كاتبته سواء كان إيجابي أوسلبي
وأي رد غير لائق سأضطر لحذفه وشكرا لكن
إلى كل عضوة في منارتنا الغالية
بالنسبة لموضوع الردود وتهنئة الأعضاءالجدد
أعتقد أن الردود أصبحت أكثر من اللازم وتتعدى الضرورة ولا اقصد هذا الموضوع بمفرده ولكن الكثير من المواضيع فى المنتدى كذلك والأمر يظهر بصورة أكثر فى منتدى الترحيب والتعارف فان كان هدفكم منذ دخول المنتدى هو الدعوة الى الله فلماذا التحدث عن الامور الشخصية و ان كانت الاخوات يريدن المزاح فيما بينهمن حتى لا يطمع الذي في قلبه مرض والعياذ بالله
فيمكنهم ذلك عبر البرديد الالكترونى لذلك أرجو من الجميع مراجعة هذه الفتاوى
السؤال
فيمكنهم ذلك عبر البرديد الالكترونى لذلك أرجو من الجميع مراجعة هذه الفتاوى
السؤال
ما حكم تهنئة المرأة لرجل لتسجيله كعضو جديد بالمنتدى أو بزواجه أو بمولود له ؟
الجواب
الجواب
كما ذكرنا أن المرأة عورة وأنها محل لنظرالرجل وأن قلبه يميل إليها فإذا حصل منها مثل هذا الترحيب فهذا خروج عن حدود الأدب اللائق وإن من شأن ذلك أن يطمع هؤلاء الرجال بها وأن ترخصها بهذه الطريقة يجرئها ولن يقف الأمر عند هذا الحد حيث تكتب وهي لا تعرف . بل أن الجريئة من النساء سترحب بمن يعرفها وتعرفه و لربما تتواصل معه بالكتابات وتكتب مالا يصلح إلا لزوجها أو لمحارمها فإن الحياء يمنع المرأة من أن ترحب برجل ولو كانت لا تعرف .
ومثل هذه الكتابات تقوم مقام العبارات والإنسان إذا عرف أنه يحمل رمزاً عرفت هذه المرأة فإنه تعرف شخصيتها وان لم تعرف بذاتها . فإذا كانت المرأة تقول أنها تدعو إلى الله وأنها تلتزم بشرع الله عز وجل وتعاليم الإسلام فكيف تكون مجترئة على الترحيب بالرجال بحجة أنهم أعضاء جدد فأين الحياء الذي توصف به المرأة وقد جعله الله عز وجل سمة تميزها فهاهي صارت تجترئ هذا الاجتراء .
سؤال
ما حكم المزاح بين الرجل والمرأة من جهة أو المرأة والمرأة في وجود رجال ؟
الجواب
أما مزاح المرأة مع الرجل الأجنبي فهذا لا يجوز , وإن ذلك جميعاً من الأمور التي تؤدي إلى كسر الحاجز بين الرجال والنساء ونحن أمام تجرئة للنساء بالخروج و التبرج و السفور وهتك ما تبقى من حياء وحشمة فتكون المرأة كالمرأة الغربية تضاحك الرجل وتحادثه وتخالطه ولا تجد غضاضة في ذلك .
وإذا اعتاد الناس هذا فإنهم إذا تطاول بهم الزمان أصبح هذا هو المعروف وترحل الحياء من القلوب بحيث لا يكاد الإنسان يجد امرأة كأولئك النسوة اللاتي تجد الواحدة منهن حرجاً عظيماً إذا سمع الرجل صوتها أو رآها من غير قصد تتمنى لو أن الأرض ابتلعتها ولم يحصل ذلك .
وإذا اعتاد الناس هذا فإنهم إذا تطاول بهم الزمان أصبح هذا هو المعروف وترحل الحياء من القلوب بحيث لا يكاد الإنسان يجد امرأة كأولئك النسوة اللاتي تجد الواحدة منهن حرجاً عظيماً إذا سمع الرجل صوتها أو رآها من غير قصد تتمنى لو أن الأرض ابتلعتها ولم يحصل ذلك .
ونحن نشاهد في مشارق الأرض ومغاربها من أحوال النساء ممن ينتسبن إلى الإسلام , فضلاً عن غيرهن ممن تجرأن على هذه الأمور وتسارعن فيها وأصبح ذلك لا يمثل حرجاً بالنسبة إليهن , بل لربما استحى الرجل وانقبض لشدة ما يرى من جراءة النساء وهذا لا يقف عند حد , حتى أنه قد وصل ببعضهن إلى البجاحة في أمور يستحي العاقل من ذكرها فضلاً عن أن يقوم في مثل هذه المقامات .
وأما ممازحة المرأة للمرأة أمام الرجال فإن ذلك لا يفترق كثيراً عن سابقه , لأن المرأة التي يكون لها صيانة وحشمة وحياء لا تفعل ذلك أمام الرجال لأنهم يقرأون هذا الكلام وكأنها توجه ذلك لهم فهم يضحكون مما يضحك منه ويتعجبون مما يتعجب منه و لربما يستحلون ظرفها أو دماثة خلقها أو سرعة بديهتها أو ما يحمله أسلوبها من السخرية أو الإثارة أو غير ذلك .
هذا والله أعلم
هذا والله أعلم