لعبة أمل الشعوب(rappelz)

أمل الشعوب هي أول لعبة انترنت عربية جماعية على الكمبيوتر قامت شركة جيم باور 7 بتعريبها و تعديلها لتناسب التقاليد و الثقافة المحلية و نشرها في المنطقة.
هي أول لعبة معربة تلعب مباشرة على الانترنيت، إنها لعبة تتمتع بأحدث المواصفات على صعيد التصوير الفوتوغرافي و المؤثرات و التحريك. تتميز هذه اللعبة بأنها تتناسب مع مختلف الأعمار و الأجناس و حتى أنها تتعدى ذلك فهي تمكنت من جلب انتباه كافة الشخصيات والعقول.

إن لعية أمل الشعوب (RAPPELZ)
سوف تجذب اهتمامك سواء كنت من محبي التشويق و الإثارة أو من محبي التحدي و المغامرات و حتى لمن يتمتع بعقلية البيع و الشراء و تحقيق الأرباح ، له في هذا المنتج مكان كبير ليقوم بعقد صفقاته و متاجراته. لعبة أمل الشعوب تتمتع بعالم خيالي للناظر من أول وهلة ولكنه عالم يقوم على محاكاة الواقع البشري إلى حد كبير يفوق حتى الخيال ،فسوف تستطيع في هذه اللعبة إنشاء شخصية تشابه شخصيتك و تجعلها تقوم بما لا تستطيع حتى أنت فعله على أرض الواقع وما يجعل متعتك مستمرة هو أن هذه الشخصية تصبح جزء لا يتجزأ من كيانك و المتابعة في تطويرها و تحديثها يصبح متعتك اليومية خاصة أن هذه الشخصية لا تحذف و لا تموت ما دمت تستمر في اللعب.

ثلاث شعوب في لعبة أمل الشعوب(RAPPELZ):
●●● أمانيس--- شعب الأمانيس هم شعب النور و هم يملكون مهارات مائية و أرضية. هم أقوياء بشكل رئيسي في الدفاع و تتركز قوتهم في الإسعاف و صعقات الشفاء. متدرب الأمانيس: وهي المرحلة التي تسبق الاختصاص و مهاراته الأساسية الضربة الحديدية والإسعاف الأولي .
●●●المدافع--- يعد من أقدر الاختصاصات على الدفاع ويملك مهارة تعويض صحة ذاتية , و يمتاز هذا الاختصاص بقدرته على صد الضربات و مهارات أخرى تجبر الوحوش على مهاجمته بدلاً من أعضاء فريقه أو كتيبته. - الأسلحة التي تناسبه : يمتاز المدافع بقدرته العالية على استعمال الرمح والسيف ((ذو القبضة الواحدة أو القبضتين)) بالإضافة للترس مع صولجان.
●●● المسعف--- اختصاص المسعف هو الشافي و المعالج الرئيسي في اللعبة، يملك صعقات قوية قادرة على الشفاء و الإسعاف والإنعاش وتزداد مقدرته على الشفاء بمقدار تقويته لهذه الصعقات. وهو أيضاً يملك صعقات هجومية وصعقات ماصة للطاقة

رائعة واكثر من رائعة

بارك الله فيك
وجزاك الفردوس الاعلى ان شاء الله
دمت بحفظ الله ورعايته

بارك الله لك
واسعدك بالدنيا والاخره
وجزاك الله كل خير
تقديرى