لوحة المفاتيح... بات من الممكن وشمها بالجسم أي وضع شكلها الثابت على الساعد مثلاً.. كي تعمل! ابتكر لوحة المفاتيح الموشومة المهندس الأميركي "جيم ميلك" (Jim Miele). وتعتمد لوحة المفاتيح هذه على جهاز يُزرع تحت الجلد. هذا ويتم وشم أحرف ورموز لوحة المفاتيح التقليدية على الجلد البشري.
ويساعد الضغط على هذه الأزرار والأحرف على السيطرة على الجهاز الثوري المزروع تحت سطح الجلد بقليل. يتكون الجهاز من مجموعة من الشرائح الإلكترونية المنمنمة الحجم. تتصل كل واحدة منها بزر أو حرف (واقع فوقها على الجلد)، وتمتد هذه الشرائح على طبقة من السيليكون، حجمها 2x4 بوصة، تحت الجلد.
يدعى الابتكار (Digital Tattoo Interface) وهو مجهز بتكنولوجيا "بلوتوث". ويسمح، لدى زرعه تحت ساعد اليد مثلاً، في إجراء مكالمات بالصوت والصورة مع الهاتف المحمول. بالفعل، تتفاعل لوحة المفاتيح الموشومة على الجلد لاسلكياً مع أجهزة إلكترونية لاسلكية تحيط بها، خارج الجسم. ويمكن إطفاء لوحة المفاتيح هذه عبر الضغط على كرة صغيرة جداً، مزروعة بدورها في الجلد.
علاوة على ذلك، يتمكن الجهاز من مراقبة حالة الدم بهدف إعلام صاحبه، أي المستعمل الذي يزرعه تحت الجلد، عن أي شيء أو بارامتر يخرج من وضعه الطبيعي.
عكس السير
ويساعد الضغط على هذه الأزرار والأحرف على السيطرة على الجهاز الثوري المزروع تحت سطح الجلد بقليل. يتكون الجهاز من مجموعة من الشرائح الإلكترونية المنمنمة الحجم. تتصل كل واحدة منها بزر أو حرف (واقع فوقها على الجلد)، وتمتد هذه الشرائح على طبقة من السيليكون، حجمها 2x4 بوصة، تحت الجلد.
يدعى الابتكار (Digital Tattoo Interface) وهو مجهز بتكنولوجيا "بلوتوث". ويسمح، لدى زرعه تحت ساعد اليد مثلاً، في إجراء مكالمات بالصوت والصورة مع الهاتف المحمول. بالفعل، تتفاعل لوحة المفاتيح الموشومة على الجلد لاسلكياً مع أجهزة إلكترونية لاسلكية تحيط بها، خارج الجسم. ويمكن إطفاء لوحة المفاتيح هذه عبر الضغط على كرة صغيرة جداً، مزروعة بدورها في الجلد.
علاوة على ذلك، يتمكن الجهاز من مراقبة حالة الدم بهدف إعلام صاحبه، أي المستعمل الذي يزرعه تحت الجلد، عن أي شيء أو بارامتر يخرج من وضعه الطبيعي.
عكس السير
