انين المغتربين

assad

كاتب جديد
سوريتي

احن الى لقاكي وفوق ترابكي احن الى وضع الجبينا
سجودا للباري اللذي لم نركع لغيره ابدا ماحينا
أحبيبتي ان الايام قدجرت وصرنا نحصي بعدالشهور سنينا
ولم نعد ندري هل نعود يوما ام سيقتلنااليكي الحنينا
قبل العجاف السبع اعد يوسف غلال مثلهن سبعا سنينا
ومااعددنا لعجافناالسود يوم كنا في رغدالعيش نلهو غافيلنا
ولو أعطينا علما كعلم يوسف هيهات هيهات لوكنا محسنينا
 

مواضيع مماثلة

أعلى