أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
[align=center][table1="width:100%;background-color:black;border:10px ridge tomato;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هنا بعض الامور عن كيفية تهذيب الطفل من قرآاتي الخآصة


الأطفال هم الأكثر عُرضة للحوادث، ففي كثير من الأحيان لا يتبادر إلى أذهان الآباء ضرورة تثقيفهم وإرشادهم بأمور السلامة البسيطة التي قد تنقذهم من خطر محقق؛ قد يكون الآباء بعيدين عنهم وقت وقوعه.. كتعليمهم أرقام الطوارئ في البلد الذي يقطنون فيه وتعليمهم الكيفية ووقت استخدام رقم الطوارئ ولأي ظرف يُستخدم، كما أنه من الضروري أيضا تعليمهم عنوان المنزل الذي يقطنون فيه أو ترك ورقة عليها العنوان وأرقام الاتصال تحسباً لأي طارئ.

على الآباء تهذيب الشخصية القيادية في طفلهم...


قد يجد الآباء طفلهم يتميز بشخصية قيادية و قد لا يعرف الآباء كيفية التعامل مع الطفل صاحب هذه الشخصية ، و هنا ينصح خبراء التربية الآباء بتهذيب الشخصية القيادية في الطفل لكي لا يصبح متسلطا ، فالشخصية القيادية إذا ما هذبت تتخلص من الصفات السلبية ، و في نفس الوقت يؤكد خبراء التربية على ضرورة تنمية هذه الشخصية و تنمية الروح القيادية السليمة و تربيته على تحمل المسئولية و الإحساس بالغير وزرع ثقته بنفسه و الحفاظ على هويته و تتم تنمية هذه الشخصية عن طريق وضع أهداف يتففق عليها الآباء مع طفلهم القيادي و يسعون للوصول إليها بعد أن يوضح للطفل أن الطريق للأهداف قد يكون متعبا و شاقا كما أنه قد يقع في أخطاء يجب أن يتعلم منها لأنه سيحتاجها فيما بعد

الأطفال وأسلوب حياة صحي ...

الاهتمام والرعاية في أمور الحياة المعيشية من أكل وشرب ولبس وترفيه ليست كافية، فالرعاية الصحية والملاحظة الدقيقة لكل تفاصيل حياة الأطفال لهي من أهم الأشياء التي تحافظ عليهم أصحاء ومتعافين، ليملأوا الدنيا من حولنا صخبا وحركة تشغف له نفوسنا وتطرب له أسماعنا.

إنه لمن الواجب الملح والضروري على كل أب وكل أم تثقيف أنفسهم والإلمام بكل المعلومات الصحية المناسبة لأطفالهم ليتفادوا الأخطاء القاتلة والمضرة لهم ولأطفالهم، فكم من الأمراض كنا لنقي أنفسنا وأطفالنا بمجرد الإلمام بمعلومة بسيطة حولها وقد تكون من البساطة بمكان بمجرد الوقوف عليها لوهلة واحدة، فعلى عاتقهم مسئولية أكبر من مجرد أكل وشرب ومأوى، إنها مسئولية المحافظة على سلامة فلذات أكبادهم، ولا يوجد أب أو أم يرغبان في مضرة أبنائهم، ولكن قد يكون الجهل مهلكاً، والمعرفة منجاة.

إن المقالات التي نناقشها اليوم هي بما يختص بالجهاز البولي للأطفال وكيف ننأى بأطفالنا عن مشاكله وأمراضه بإذن الله، وقد حرصنا على بساطة المعلومة ودقتها، لتناسب مفهومكم ولتبقى في أذهانكم وليبقى أطفالكم، أطفالنا بصحة وعافية.


كيف تبعدي شبح البدانة عن طفلك..؟؟

البدانة لدى الأطفال هاجس يقض مضاجع العديد من الأسر الذين يراقبون أبنائهم وأجسادهم تترهل بصورة لا تتناسب مع أعمارهم بسبب البدانة المفرطة وتلعب الأم دوراّ كبيراّ في إبعاد شبح البدانة عن أطفالها من خلال إرشادات نفسية وتدابير عملية تتعلق بضبط نوعية الغذاء الذي يتناوله أطفالها وتوقيت الأكل وتنظيم ساعات الجلوس أمام التلفاز وغير ذلك
بعض التوجيهات التي يمكن أن تقي طفلك مخاطر البدانة :
1 احترمي شهية طفلك ولا ترغميه على إنهاء طبقه بكل محتوياته أو شرب أخر قطرة في الزجاجة أو الكوب
2 تجنبي المأكولات الجاهزة والسريعة والمليئة بالدهون والسكر
3 جهزي لأطفالك مأكولات طازجة وصحية في البيت والمدرسة
4 جهزي وجبات بها كمية كافية من الألبان والخبز الكامل والخضروات والفواكه
5 قللي قدر الإمكان من تواجد الحلويات والشوكولاته والمياه الغازية والكيك في المنزل
6 حددي الساعات المخصصة للتلفزيون بحوالي ساعتين فقط في اليوم
7 لاتعطي الطفل التحلية كجائزة له لأنه أنهى طبقه الرئيسي
8 شجعي طفلك على اللعب والقيام بنشاط رياضي أثناء اليوم
9 شاركي طفلك بالنشاط اليومي كالمشي واللعب بالحديقة واجعليه نشاط عائلي منتظم
10 حين يبلغ طفلك الثانية من العمر استبدلي حليب كامل الدسم بحليب قليل الدسم
11 لا يجب وضع الطفل على حمية غذائية إلا تحت إشراف الطبيب أو لسبب طبي
وبتعلم طفلك العادات الغذائية الصحيحة تستطيعين إبقاءه في الحدود الطبيعية للوزن كما وأن العادات الصحية التي يتعلمونها في الصغر تساعد على احتفاظهم بخط حياة صحي عند البلوغ وعليك أن توفري كميات من المأكولات الصحية بالمنزل واتركي لطفلك اختيار ما يروقه وبذلك تساعدينه على اختيار الأكل الصحي من غير إرغام
وحاولي بقدر المستطاع جعل أوقات الوجبات الرئيسية الوقت الرسمي لتجمع العائلة وقضاء وقت ممتع معاّ
واجعلي هذا الوقت مليء بالحوارات الدافئة والمشاركة وابتعدي عن النقاش الحاد والتأنيب لأن ذلك يدفع الطفل للأكل بسرعة لمغادرة طاولة الطعام في أسرع وقت لذلك لا تربطي بين الأكل والضغوط في ذاكرة طفلك
وأشركي أولادك في التسوق ولتبضع لإعداد الواجبات حيث أن الأطفال يأكلون في الغالب ما يختارونه أثناء التبضع خصوصاّ الخضروات واحرصي كذلك على الوجبات الرئيسية أو الخفيفة إما في غرفة الطعام أو في المطبخ
امنعي تناول الأكل أما التلفزيون أو الكمبيوتر أو أثناء كتابة الواجب المدرسي لأن ذلك يمنع الطفل من التركيز على إحساسه بالشبع ويؤدي إلى تناوله المزيد من الأكل بدون حاجة إلى ذلك
تأكدي بأن الأصناف المقدمة لطفلك في المدرسة صحية ومغذية وإن لم يكن ذلك قومي بإعداد وجبته بالمنزل بحيث تكون متنوعة يومياّ
لا تستعملي الأكل في الثواب والعقاب
إن حرمان الطفل من وجبته يجعله يفكر كيف يحصل على الأكل ويشغل باله بذلك ويجعله مستعد للأكل في أي وقت حتى لو لم يكن جائعاّ
وإن سمحتي لطفلك بالتحلية فقط بعد أن يكمل صحن الخضروات قد تكوني أعطيتي لطفلك رسالة خاطئة بان التحلية هي الأكل الأفضل
فوق كل هذا وذاك كوني القدوة لأطفالك بتوجيههم عبر الأفعال لا الكلام وذلك بأن تتناولي الأكل الصحي والمغذي وممارسة بعض الأنشطة الرياضية بشكل يومي

لطريقة الصحيحة لفطام الطفل..!


تقع بعض الأمهات في حيرة حول التوقف عن ارضاع الطفل طبيعيا أو فطامه خصوصا بعد أن أكدت دراسات عدة أن الأطفال الذين رضعوا طبيعيا تكون مناعتهم عالية أكثر من الأطفال الذين تم ارضاعهم صناعيا كما أنهم يكونون أكثر ذكاءا .
يقول خبراء نمو الأطفال أن على الأم ارضاع طفلها لمدة عام على الأقل و يجب عليها إذا ارادت فطامه أن لا تقوم بذلك دون مقدمات إذ يترتب عليها التوجه للحديث مع طفلها حول ما تفكر به و أسبابه و عليها أن توضح له أنها ترغب في ذلك لأنه كبر و لذلك سيكون عليه تناول الطعام بدل الرضاعة
كما أن عليها التوقف عن ارضاعه تدريجيا و يكون ذلك بتقليل مرات الرضاعة مع مراعاة إشغال الطفل بالألعاب لكي لا يفكر في الرضاعة


ارشادات حول الصيدلية المنزلية


تكثر نشاطات الأطفال في المنزل و تكثر المخاطر نتيجة للإصابات التي قد يتعرض لها الأطفال و لذلك كان من الضروري وجود صيدلية منزلية في المنزل و لا يعني ذلك الاستغناء عن الطبيب أو زيارته أو ارشاداته .


الصيدلية المنزلية عادة ما تكون صغيرة و تحتوي على كل ما يستخدم في الاسعافات الأولية مثل قطع شاش كبيرة للجروح الكبيرة و مسحات الكحول الطبية و شريط لاصق و كريم أو مرهم للتخفيف من تهيج الطفح الجلدي و مرهم مضاد حيوي لتطهير الجروح من الالتهابات و مخفض للحرارة ، ينصح باستشاررة الطبيب بما يجب أن يضاف للصيدلية المنزلية .


توضع الصيدلية المنزلية في مكان عال لا يصل له الأطفال و تنبيههم بعدم العبث بالصيدلية المنزلية أو محتوياتها و في حالة احتياجهم لدواء منها فعليهم طلب ذلك ممن هم أكبر سنا منهم ، كما ينصح بعدم وضع المنظفات في نفس المكان الذي يحتوي على الأدوية و يراعى التأكد من تاريخ انتهاء الصلاحية بالنسبة للأدوية .


اكتفي بهذا القدر اليوم
ولي عودة لكل مآهو جديد عن آلطفل

مودتي ..
[/align]
[/cell][/table1][/align]
 

GARDENIA

كاتب جيد جدا
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

موضوع رائع غاليتي وشاءالهوى
يحتاج الطفل لكثير من الجهد كي يكبر و يستطيع الأعتماد على نفسه
شكرا لك
 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

موضوع رائع غاليتي وشاءالهوى
يحتاج الطفل لكثير من الجهد كي يكبر و يستطيع الأعتماد على نفسه
شكرا لك

اهلآ بكِ عزيزتي آميرة

اتمنى آلفائدة لكل أم
تحيتي لمرورك العطر

كوني بخير ..
 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

هذا سؤال وجهته أحدى آلآمهآت آلآتي تعآني في تربية آبنآئها..


نور يبلغ من العمر 8 سنوات، حين يطلب منه أي شخص أي من ألعابه فإنه يعطيها له، ولكن مع أخته الوضع مختلف، فهم دائمي الخلاف، كما أنني أشعر بانقياده إلى أولاد أعمامه؛ يفعل ما يفعلون ويأكل ما يأكلون حيث أننا نسكن معا في نفس العمارة.
أما بالنسبة إلى أخته فالمشاحنات بينهم مستمرة على الرغم من أنه إذا شعر أنني سأقوم بعقابها بالضرب يخاف عليها جدا، ويترجاني ألا أقوم بضربها، هما الاثنان مرتبطان بي جدا، ولكن لطبيعة عملي وتحملي لكافة المسئوليات -حيث أن والدهما غالبا غير متواجد نتيجة ظروف عمله- فأكون شديدة العصبية معهم، وأصبحوا الآن يتعاملوا معي بنفس العصبية.
أنا أحبهم كثيرا ولا أعلم ماذا أفعل حتى أتحكم في عصبيتي؟.


وهذه هي آلآجآبة من طبيب في علم آلنفس وآلتربية

بسم الله الرحمن الرحيم، السيدة الفاضلة أم نور، بارك الله لك في أبنائك ونحيي حرصك على متابعتهم خارج المنزل كما تتابعينهم داخله، ونحيي اهتمامك بتخريج أبناء ذوي شخصيات قوية متزنة معتدلة متعاونة مع بعضها حتى ينفع الله تعالى بها الأهل والوطن والأمة، اللهم آمين. سيدتي الفاضلة: إن تكوين الشخصية ليتطلب منا الإعداد والتأهيل والتدريب بغرس القيم الرائعة والتعريف بالمفاهيم الصحيحة والتدريب على مهارات الحياة المطلوبة؛ كما يتطلب الحماية والتحصين وتنشيط المناعة ضد الآفات والأمراض وتقوية القدرة على مواجهة الضغوط والتدريب على حل المشكلات الطارئة.
وتكوين الشخصية يحتاج أولا توفير البيئة الصالحة الهادئة المنسجمة المتوافقة التي تغرس الحب وتنشر الطمأنينة وتجني الثقة بالنفس واحترام الذات والاحترام من الآخرين.
فواجب كل أم تكوين شخصية أبنائها بإشباع الحاجات وتكوين السمات الرائعة والأخلاقيات المتزنة، وتقديم هذه الشخصية للمجتمع مع تدريبها على كيفية التعامل الصحيح مع الآخرين.

وهذه المهمة تتطلب الآتي:
1- تكوين الثقة الأساسية (بأن يثق الطفل في نفسه ويثق في المحيطين به) وهذه الثقة يتم تكوينها خلال العام الأول من عمر الطفل بتلبية الاحتياجات وبث الود والحنان والحب.
يجب أن نبث الثقة في نفوس أبنائنا من خلال المعادلة التالية:
(الحب= الطمأنينة= الثقة بالنفس= التعامل الجيد مع الآخرين)

2- التربية على الذاتية والاستقلال باحترامه وتقديره واحترام خصوصياته وهذه في الأصل تتم خلال العامين الثاني والثالث من عمر الطفل.
3- التربية على الإيجابية والمبادأة والمبادرة وتشجيعه على القيام ببعض الأنشطة ثم الثناء عليه وهذه تتم في الفترة من 3- 6 سنوات.
4- يحتاج الولد أن يتدرب على مهارات التواصل مع المجتمع وكيف يدافع عن حقه ومتى يقود ومتى ينقاد وألا يكون إمعة ينساق وراء الآخرين بل يكون صاحب شخصية متميزة من حقه أن يقبل وأن يرفض وأن يتدرب على هذا في البيت أولا حتى مع الوالدين ومنذ نعومة أظفاره.
5- التنشئة الاجتماعية تحتاج إلى دور الأبوين معا وهنا ننوه إلى أهمية دور الأب واصطحابه للابن في الأنشطة الاجتماعية الخارجية ليتعلم من المواقف ويتدرب ويكتسب المهارات ويتحصن ضد المشكلات.
6- يجب أن نعتمد أسلوب التجربة والخطأ وأن نحاور الابن الغالي ونناقشه في تصرفاته مع أبناء عمه ونسأله لنعرف دوافعه ولماذا ينساق وراءهم دائما ولا يبدي الموافقة أحيانا والرفض أحيانا ولماذا لا يقود أحيانا وينقاد أحيانا أخرى في الخير طبعا.
وأحب أن أطمئن حضرتك بأنه من المبكر في هذه السن أن نجزم بضعف الشخصية فالقدرة على الزعامة تظل متذبذبة حتى سن ست أو سبع سنوات، بعدها تتضح القدرة على القيادة والسيطرة أو التبعية والمسايرة، والأمر يحتاج إلى تحقيق الاحتياجات النفسية أولا بغرس الثقة في النفس والتربية على الذاتية والاستقلال ثم التربية على الإيجابية والمبادأة والمبادرة وهذه الأمور إذا لم نكن قد حققناها من قبل فالأمر يقتضي أن نعمل على التدريب عليها من الآن.
7- أن نحرص على تدريبه على بعض الأعمال القيادية داخل البيت أولا ثم خارج البيت بعد ذلك؛ مع الثناء على بعض الإجادة منه ولفت نظره بلطف إلى بعض الملحوظات المصححة للسلوك.
8- أن نقترح عليه بعض الأنشطة ليمارسها مع أبناء عمه ويكون له فيها دور القائد حتى لا يكون هو في موقع المتلقي دائما بل يكون له دور الريادة والمبادأة والقيادة لغيره.
9- ونحب أن ننبه إلى أهمية تجنب وصمه بضعف الشخصية حتى لا نكون نحن السبب في تثبيت هذه الصفة لديه بل نبث فيه العكس: أنت شجاع ولديك دور قيادي وشخصية متميزة وهكذا... البرمجة الإيجابية تصلح الشخصية.
أما بالنسبة لعلاج عصبية حضرتك فيلزم أربعة أمور:
أولا: التعرف على آثار وعواقب العصبية على الأبناء:
وأحب أن أقدم لك هاتين المعادلتين بخصوص العصبية التي تؤدي إلى أحد أمرين أو كلاهما معا:

أ- العصبية= إهانة للشخصية= تدني تقدير الذات= ضعف الشخصية= ضعف الاحترام من الآخرين= الانقياد للآخرين أو ضعف القدرة على قيادتهم= التعرض أحيانا لعدوان الآخرين.
ب- العصبية= رد فعل عصبي (لكل فعل رد فعل)= طفل عصبي عدواني.
المعادلة الأولى يعمل بها الطفل مع أبناء عمه الذين قد يكونون أكبر منه فهو تعلم أن الكبير قوي وقاهر لمن هو أصغر منه فهو ينقاد لهم.
والمعادلة الثانية يعمل بها مع أخته التي يمارس عليها العصبية بوضع نفسه في موضع الكبير العصبي أو قد يفرغ فيها ما يمارس عليه بطريقة غير مباشرة فهو لا يستطيع أن يرد على أمه بشكل مباشر فيفرغ الضغوط على أخته؛ وقد يكون العدوان على الآخرين بسبب ضعف وتدني التقدير للذات فيمارس العدوان كمحاولة لإثبات الذات.
ونقدم لك هذه المعادلة أيضا بخصوص التربية على تقدير الذات:
(تقدير الأبوين لذواتهم= تقدير الطفل لذاته= صناعة احترام الأقران لذاته= تعامل جيد من قبل الأقران= وقاية من عدوان الأقران على الطفل)
وعموما فعصبية الكبار قد تضعف شخصية الطفل مع الأكبر منه وتزيد من عصبيته مع الأصغر منه.

ثانيا: يجب أن تعلمي طبيعة مرحلة الطفولة وحدود المطلوب خلالها:
فالطفولة مرحلة تعريف وتدريب وشرح وتوضيح وتكرار وليست مرحلة تكليف؛ وهي تحتاج إلى الهدوء والصبر وطول البال.. إن الله سبحانه وتعالى لم يكلف الإنسان إلا عند بلوغه، ولا يجري عليه القلم في تعليمات الله تعالى إلا عندما يبلغ الحلم؛ وبالتالي عليك أيتها المربية الفاضلة أن تهدئي من روعك وأن تخففي عن نفسك؛ وأن تبتعدي عن عصبيتك، فما هو الأكثر أهمية والأكبر قدسية؟ كلامك وتوجيهاتك أم كلام الخالق العظيم رب العالمين وتوجيهاته جل شأنه وعظمت قدرته؟ فهو لا يحاسب ابنك ولا يغضب عليه حينما يرتكب ذنبا قبل الحلم؛ فهو يشجعه بأن يعطيه ثواب ما يفعل من الخيرات ولا يكتب عليه سيئات ما يرتكب من مخالفات.

وهذا لا يمنع من التأديب والتقويم وتربية الطفل على السلوك الصحيح ومقاومة السلوك الخاطئ؛ لأن التربية الصحيحة تحتاج إلى تدريب طويل وتعويد كثير إذ لا يتصور أن يستطيع فتى أن يسلك السلوك الصحيح فجأة ودفعة واحدة بمجرد بلوغه الحلم وهو المتروك للهوى ما قبل ذلك؛ بل لابد من أن يكون قد مر بمراحل تدريبية طويلة تؤهله للقيام بتكاليف الله تعالى.
فمثلا الصلاة وهي عماد الدين يأتي التعويد عليها بمجرد الأمر والتذكير والحث فقط دون عقاب عدد 5 مرات في اليوم على مدى ثلاث سنوات: 5 × 365 × 3 = 5475، نعم نظل نقول: يا بني صل 5475 مرة، هذا في حالة طلبنا للطفل مرة واحدة فقط في كل صلاة.. بالطبع دون ضرب أو عقاب ثم عند عمر السنوات العشر وما قبل البلوغ تأتي نقلة جديدة.. مرحلة العقاب على ترك الصلاة كنوع من التنبيه وتأصيل السلوك وتوضيح الأهمية وليس للانتقام.
عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: ((مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم في المضاجع)) حديث حسن رواه أبو داود بإسناد حسن.
ثالثا: تعرفي على أسباب عصبيتك، والتي قد تكون بسبب الآتي:
1 – ضغوط البيت والعمل.
2- غياب أو ضعف الدور التربوي للزوج.
3- مشكلات أو مشاحنات مع الزوج.
4- الآثار السلبية للبيئة المحيطة.
5- قد تكون العصبية صفة موروثة.
من المهم رصد السبب جيدا فالتشخيص نصف العلاج.

رابعا: تدربي على التخفيف والتخلص من عصبيتك:
1- تجنبي السبب أو خففي من حدته:
والعمل بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تغضب) والعلماء يقولون في تفسير الحديث: تجنب الأسباب المؤدية للغضب.

2- اتفقي مع نفسك كل صباح أن تتجنبي الغضب عند المواقف التي قمت برصدها.
3- عند حدوث موقف يدفع للعصبية احرصي على الآتي:
- امتنعي عن الكلام ولا تنبسي ببنت شفة.
- اذكري الله تعالى.. أمسكي بجبهتك وانظري إلى السماء أو سقف الحجرة.
- خذي نفسا عميقا عدة مرات.. عدي تنازليا من 10 إلى 1.
- غيري من وضعك وهيأتك: إذا كنت واقفة فاجلسي وإذا كنت جالسة فاضطجعي.
- يمكنك تأجيل الكلام في موضوع الخلاف كأن تخرجي الآن أو تطلبي من ابنك أن يذهب إلى حجرته ثم بعد أن نهدأ نتكلم في الموضوع.
- تعرفي على الدوافع ولا تحاسبي على النتائج.
- الوضوء مهم لإعادة الحيوية وإطفاء نار الغضب.

4- احرصي على تلبية احتياجاتك من الراحة والاستجمام والترفية وكسر الروتين:
رتبي خلال اليوم أوقاتا ولو قصيرة (ربع ساعة مثلا) للتفكر أو الاسترخاء وحدك بعيدا عن كل شيء.
احرصي على الخروج والتنزه.. مارسي هوايتك المفضلة.. تواصلي بالزيارة مع الأهل والأرحام والأحباب لا تحبسي نفسك فقط لمهام التربية كما تفعل بعض الأمهات فتكون النتيجة العصبية ومشكلات كثيرة تفسد التربية واعلمي جيدا أن تلبية احتياجاتك مهمة لسلامة صحتك النفسية والجسدية وتعود بالخير على الأسرة بأكملها (إن لبدنك عليك حقا) أما أن تستهلكي نفسك دائما فهذا يعود بالخسارة على نفسك وعلى جميع الأسرة.

5- احرصي على أن تكون علاقتك بزوجك في أفضل حال وكذلك الزملاء والجيران.
6- تعاملي برفق ولين مع الضغوط القادمة من البيئة المحيطة، تارة بمحاولة الإصلاح وتارة بحماية الأبناء من آثارها.
7- شجعي زوجك بلطف ورفق ليشاركك العملية التربوية.
الأمر ليس صعبا ولكن يحتاج إلى التدريب ودوام التمرين: فالحلم بالتحلم والصبر بالتصبر والحب بالتحبب والود بالتودد وهكذا...

سائلا المولى عز وجل أن يبارك في جهدك وأن يرزقك العلم النافع والطريقة المثلى في التربية وأن ينعم عليك بالهدوء وحسن الرعاية وأن يبارك في بنيك وأن يصنعهم على عينه وأن ينفع بهم الإسلام والمسلمين، اللهم آمين.







 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

تغذية الطــــفل



من اجل طفوله صحيه

1- الرضاعة الطبيعية هي الطريقة المثالية، ولا يماثلها في مزاياها أو يحل محلها أي غذاء.
2- المكملات الغذائية المحضرة في المنزل أفضل من الجاهزة إذا روعيت النظافة عند التحضير.
3- شهية الطفل هي المؤشر الحقيقي لاحتياج الطفل الغذائي.
4- تعليم الطفل آداب المائدة و مساعدته في تناول الطعام و توفير الغذاء الصحي
مسؤولية الوال***.
5-حسن تغذية الطفل أثناء المرض والإسهال تساعد على الشفاء سريعاً بمشيئة الله.
6-استخدام الطعام كوسيلة مكافأة أو عقاب لطفل يسبب اتجاهاً غير صحي نحو الطعام من قبل الطفل.
7- الانتظام في مواعيد تناول الطعام يحسن الهضم ويتيح الفرصة للاستفادة القصوى من الطعام.
8- يحتاج الطفل إلى 4-6 وجبات غذائية لتحقق له الكفاية الغذائية.
9- اجتماع جميع الأسرة على المائدة يجعل من الوجبة الغذائية درساً عملياً في التربية الغذائية.
10- يجب طهي وحفظ الطعام بالطرق الصحيحة للمحافظة على قيمته الغذائية والاستفادة الكاملة منه.
11- الإفراط في الحلويات والدهون يسبب السمنة وتسوس الأسنان وأمراض سوء التغذية.
12- يجب الإقلال من المشروبات الغازية و الشاي والقهوة وحل محلها بالعصيرات والماء.

 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

[read]
يقع كثير من المربين في حيرة من أمرهم عند اختيار كتب لأطفالهم، فهم لا يعرفون ما المناسب، وما الذي يجب أن يبحثوا عنه، كما أنهم لا يجدون من يعينهم في هذه المهمة الصعبة.

وفي هذه المقالة سأتناول بإيجاز بعض القواعد العامة التي تسهّل على المربي اختيار الكتاب المناسب لطفله.

أولاً: لكل عمر ما يناسبه:

لابد أن يبحث المربي عن الكتاب الذي يتناسب مع المرحلة العمرية لطفله، فلكل مرحلة عمرية احتياج خاص، سواء من حيث المضمون أو الشكل.

فسلوك طفل الثالثة يختلف عن طفل التاسعة، وما يخيف طفل الرابعة قد يثير سرور وسعادة طفل العاشرة.

وقد تحدثت الكتب المتخصصة في أدب ا لأطفال عن هذه المراحل العمرية وفصلت القول فيها، وهي تعتمد في تقسيمها على الدراسات التربوية والنفسية.

ومن المهم أن نشير إلى أن هذه المراحل تتداخل زمنيًا، ويختلف فيها الذكور عن الإناث، وتختلف باختلاف الشعوب والأفراد، ولكن الأطفال يمرون بها بتتابع.

كما أن هذه التقسيمات لمراحل النمو ما هي إلا بحوث علماء في بيئات غير بيئاتنا، وعلى أطفال غير أطفالنا؛ فهي تنفعنا بشكل عام على أن نراعي الفروق البيئية والخلفية الثقافية والدينية لأطفالنا.

وهي كالتالي:

مرحلة الطفولة الأولى ( 1 – 3 ) :

ينمو فيها قاموس الطفل اللغوي ويتعرف على الأشياء من حوله، لذلك تأتي أهمية الكتب التي تعتمد على الصور في مواضيع مختلفة، الحياة اليومية، الحيوانات، الأشياء ... عالمه المحيط دون تكثيف للصور في الصفحة الواحدة.

ثم الكتب التي تتضمن مادة قصصية بسيطة وقصيرة، ويجب أن تتحمل أوراق الكتاب عبث الأطفال فتكون سميكة.

والطفل في هذه المرحلة يفهم أكثر بكثير مما ينطق.

مرحلة الواقعية والخيال المحدود وتمتد ما بين ( 4 – 5 ) سنوات :

وهي أيضًا مرحلة القصص والكتب المصورة، والرسوم مهمة بنسبة 60% من الكتاب. أما خيال الطفل فهو حاد ولكنه محدود في إطار البيئة؛ لذلك تكون القصص المناسبة واقعية ممزوجة بالخيال كأن تكون شخصياتها من الحيوان أو الجماد وتعالج أمورًا تهم الطفل مثل الصداقة، مخاوف الطفل: الظلام، أو الأحلام المزعجة.

ويجب أن تكون الفكرة في الكتاب واحدة سهلة شائقة مع حبكة ممتعة وواضحة.

ويفضل الأطفال في هذا العمر الشخصيات ذات الصفات الحسية (الدجاجة الحمراء ذات الرداء الأحمر...) كما يعجبون بالشخصيات الفكاهية ذات الأسماء الغريبة المضحكة. ونؤكد على أهمية الابتعاد عن الأحداث المخيفة أو النهايات الحزينة التي تبعث القلق والخوف، أو قصص الإجرام والسحر والجن.

كما نؤكد على أهمية أن تكون لغة الكتاب اللغة الفصحى السهلة.

مرحلة الخيال المنطلق من ( 6 – 8 ) سنوات :

تنمو قدرة الطفل على التركيز، ويطول مدى انتباهه، كما أنه يكتسب مهارة القراءة، ويتحرر خياله من البيئة لينطلق في الآفاق، ويستوعب النكت والألغاز .

وتنقسم الكتب المناسبة لهذا العمر إلى قسمين:

1 - كتب يقرأها الطفل نفسه، وتكون مفرداتها سهلة وجملها قصيرة والخط كبير ومشكولاً.

2 - وكتب تقرأ عليه: ويراعى فيها المضمون الذي يشبع الخيال؛ كقصص الأنبياء لما فيها من أمور خارقة كالمعجزات، والقصص الخيالية الشعبية والأساطير، والقصص العائلية والقصص المثيرة للدهشة، والنوادر، والقصص الفكاهية.

وهنا يستطيع الطفل أن يستنبط القيمة الأخلاقية للعمل الأدبي.

والرسوم مهمة ولكنها ليست كالمرحلة السابقة، ويقبل الأطفال على الرسوم الملونة بالأبيض والأسود والصغيرة والكبيرة على حد سواء.

مرحلة البطولة والمغامرة من ( 9 – 12 ) سنة :

وهي تمثل المرحلة المبكرة من المراهقة وفيها نمو سريع للقدرات العقلية، كما أن الطفل يستطيع التفكير في الأمور المعنوية ويستوعبها (كالكرامة والحرية).. ويظهر الاختلاف في الميول بين البنات والأولاد، فالأولاد تستهويهم قصص الشجاعة والمخاطر والقصص البوليسية والمغامرات، وتميل البنات أكثر إلى القصص التي تثير الانفعالات المختلفة (الحب، الصداقة).. كما يظهر الطفل الاهتمام بالقصص التاريخي، ويقل عدد الرسوم في الكتاب في هذه المرحلة مع حرية أكثر في استعمال أساليب الرسم المختلفة.

ويمكن تقديم الرواية وهي القصة الطويلة التي تنقسم إلى فصول وتكثر فيها الأحداث والشخصيات.

ثانيًا: المضمون أولاً:

لابد أن يحرص المربِّ على محتوى القصة بحيث تخلو مما يبعث على الخوف والشك واليأس والتردد.

كما يجب أن لا تسبب للطفل الشعور بالذنب أو احتقار الذات بطريق مباشر أو غير مباشر.

ويستخلص منها الطفل – شعوريًا أو لا شعوريًا – قيمة أو فكرة أو معتقدًا ينفعه في حياته، كما يجب الابتعاد عن الكتب التجارية التي لا تحمل فكرًا ولا أدبًا.

ثالثًا: الكتب المترجمة:

لا مانع من الاستفادة مما كتب بلغات أخرى (فالحكمة ضالة المؤمن)، مترجمًا إلى العربية أو بلغته الأصلية، على أن يتنبه المربي لبعض الأمور:

1- اختيار الجيد الذي يحمل قيمًا إنسانية عامة: التعاون، المحبة، العمل.. فهذه القيم ليست خاصة بالمسلمين وحدهم.

2- الابتعاد عما يتعارض مع قيمنا ومبادئنا وهويتنا العربية والإسلامية.

3- إذا كان الكتاب رائعًا ولكنه يحتوي على بعض المخالفات، فلا بأس أن يعرض على الطفل بشرط نقده وتوضيح المخالف فيه، وهذا ينمي فيه القارئ الناقد الذي لا يتقبل أي شيء دون تفكير.

رابعًا: التنوع يثري التجربة ويغنيها:

من المهم التنوع في الكتب المقدمة للأطفال، سواء في مواضيعها أو في طريقة إخراجها؛ لأن هذا يجعل تجربة الطفل مع الكتاب غنية وشائقة. وتجعله أكثر تعلقًا بالكتاب ومحبة له.

يارب يحفظهم ويبعد عنهم كل مكروة يارب​
[/read]​
 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

2017.jpg
يبدأ الأطفال في المشي بين (9) و (18) شهرا ، و يرغب الآباء في تشجيع أطفالهم على تنمية هذه المهارة و قد يجهون الطريقة الصحيحة التي يجب عليهم اتباعها .
لتشجيع الطفل ينصح خبراء التربية على مساعدته على النهوض معتمدا على قوته و ذلك لتقوية غضلات قدمه كما أن الاستعانة بعربة يقوم الطفل بدفها أو وقوفه معتمدا على الأرائك أو الإمساك بيديه يساعد أيضا ، و يشدد خبراء التربية على أهمية عدم الضغط و الإصرار على الطفل ليتمكن من المشي و تركه يزحف إذا كان يفضل الزحف لتنمية ثقته .
يقول الخبراء أن ترتيب قطع الأثاث بشكل تكون فيه قريبة من بعضها يساعد الطفل على الاستناد إليها مع مراعاة المباعدة بينها تدريجيا
من الطبيعي أن لا يتمتع الطفل بالثبات عند محاولاته الأولى في المشي لذا يجب مراقبته حتى لا يتعرض لاصابات .

 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

على الرغم من أن حساسية الطعام تصيب عددا قليلا من الأطفال، فان هناك محاولات عديدة لمنع حدوثها من قبل الباحثين.

وتبعا لدراسة اجريت في مجلة الحساسية والمناعة، وجد ان الأطفال المعرضين لخطر الاصابة بالحساسية ولم يتم اطعامهم حليب الأبقار و البيض و الفول السوداني اثناء مرحلة الرضاعة، كما ان امهاتهم لم يتناولن هذه الأطعمة طيلة فترة الحمل قد ادى الى الى انخفاض نسبة حدوث الحساسية للطعام في اول سنتين من عمر الطفل.

يقول احد الباحثين في هذا المجال "ان نسبة كبيرة من الأطفال المصابين بحساسية للبيض والحليب تختفي لديهم اعراض الحساسية خلال 3-5 سنوات من عمر الطفل" ، "اما الأطفال المصابين بحساسية من الفول السوداني والسمك فقد تستمر الحساسية لديهم حتى السنة السابعة من عمر الطفل وقد تستمر هذه الاعراض مدى الحياة عند بعض الأطفال"، وكانت هذه النتائج بناء على دراسات عديدة في هذا المجال.

ويضيف هذا الباحث " التجنب المبكر للأطعمة المسببة للحساسية هي الخطوة الرئيسية لتجنب اعراض الحساسية لدى الأطفال المعرضين للأصابة بها".

ومن علامات حساسية الطعام التي تصيب الأطفال: الأكزيما، الطفح الجلدي، عسر التنفس والاستفراغ من الحليب الصناعي، ولحسن الحظ فان هذه الأعراض الأولية تساعد على معالجة المرض في بدايته ومنع استفحاله في الجسم.

وبما ان الأطفال المصابين بحساسية الطعام معرضين أكثر من غيرهم للاصابة بأمراض الجهاز التنفسي عند الكبر، فانه من الأفضل أن نكتشف الطعام الذي يسبب الحساسية في وقت مبكر لنتمكن من التدخل بمنع أعراض الحساسية الأولية من التطور الى أعراض متقدمة مثل الأزمة الصدرية والتهاب الأنف.


 

ابوعدنان

كاتب جديد
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

شكراااااااااااااااااااااااا كتيررررررررررررررر لكي مواضيع حلوه
تقبلي مروري
 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات

ابو مهند

كاتب جديد
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

موضوع ثري بالمعلومات المفيده والقيمه

وانا من اول المستفيدين من هذا الموضوع

سلمت يداك عزيزتي انفاس المطر
 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

موضوع ثري بالمعلومات المفيده والقيمه


وانا من اول المستفيدين من هذا الموضوع

سلمت يداك عزيزتي انفاس المطر


الف شكر لكَ اخي
اتمنى حقا الاستفادة للجميع
كن بخير​
 

ملائكة الحب

مُديّرْ المُنتَدىَ
رد: أمور هآمة عن كيفية آلتعامل مع آلطفل

نصائح رائعة
جهود جميلة
يعطيكي العافية ياامورة
 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
أعلى