عطر الجنه
كاتب محترف
- إنضم
- 26 يونيو 2019
- المشاركات
- 6,551
- النقاط
- 4,901
الاسماك
تتنوع الاسماك في اشكالها، وانواعها، والوانها فقد ابدع الخالق في تكوينها، وهي تتشابه على نحو عظيم في تكوينها الخارجي حيث تغطيها القشور والحراشف، ويغطي القلة منها البشرة كما هو الوضع في الدلافين والحيتان واسماك القرش، وتتنوع اساليب حصولها على الاكل فبعضها نباتي يتغذى على النباتات التي تقطن في قاع المحيط، وبعضها الاخر يتغذى على الكاينات البحرية الضعيفة والاسماك الاصغر منه حجما كالقرش، اما فيما يتعلق لطرق حمايتها ودفاعها عن ذاتها فالعديد منها يلجا الى حراسة ذاته مستعينا بلونه فيختبي بين النباتات البحرية والمرجان المشابه للونه فلا يكون واضحا وظاهرا لمفترسه، اما القلة الاخر فيقوم بافراز مواد كيماوية تلحقق الضرر بمن حوله الامر الذي يعطيه الامكانية بالهرب والاختباء مثل سمكة الاخطبوط، اما فيما يتعلق للاسماك المفترسة فهي تعتمد على ضخامة حجمها وقوتها وانيابها الحادة في الحماية عن ذاتها عكس نظيراتها من الاسماك المفترسة.
السمات الرمزية للاسماك
تتميز الاسماك باسلوب نومها فمعظم الاسماك لا يبقى تملك جفون سفلية او علوية بشان عينها فتبقى اعينها مفتوحة طوال الوقت حتى في وقت النوم، من الجدير بالذكر ان سمكة القرش هي السمكة الوحيدة التي تملك جفون وتقوم بفتح تلك الجفون واغلاقها على مدد متباعدة فتظهر وكانها تغمز لذا سميت جفونها بالجفون الغامزة وعلى الرغم من هذا فهي لا تغلق جفونها خلال السبات لكن تنام واعينها مفتوحة كساير الاسماك، عندما تخلد الاسماك الى السبات تتجه الى قاع الماء وتتشابه مع الانسان في الاختلافات الداخلية التي تطرا عليها خلال نومها فتبدا عمليات الايض بالتباطو كما تتباطا العمليات الداخلية التي قد كانت نشطة طوال هذا النهار وينتقل الجسد الى وضعية من السكون والسبات.
معلومات عن الاسماك
وما هو طريف ان بعض الاسماك ترتاح بالنوم على بطنها او على احد جوانبها فتظهر وكانها ممدة على السرير وفي ذلك الحين ينام القلة الاخر وهو يسبح على نحو افقي، وتلجي الكثير من الاسماك خلال نومها الى طمر ذاتها تحت التراب لادخار الدفاع لها خلال السبات من الاسماك المفترسة النشطة في ساعات الظلام مثل سمكة المراوغة التي تقطن في البحر الكاريبي، اما السمكة البباغية المخططة فتقوم بافراز سايل مخاطي تلفه بشان جسمها قبل الاستغراق بالنوم، ولا تخلد جميع الاسماك للنوم بالليل فهناك بعض الاسماك تنام نهارا وتبدا نشاطها وبحثها عن الاكل بالليل. مثلما يقوم الدب بالسبات الشتوي وينام للعديد من اشهر حتى ختام فصل الشتاء، تنام بعض الاسماك لعدد من الاشهر مثل السمكة الريوية التي تقوم بالسبات الصيفي، حيث تخلد الى السبات طوال فصل الصيف الجاف والحار فتقوم بنبش حفرة لنفسها في قاع النهر او الينبوع الذي تقطن به وتغطي ذاتها بالتراب وتنام حتى ياتي الشتاء.
تتنوع الاسماك في اشكالها، وانواعها، والوانها فقد ابدع الخالق في تكوينها، وهي تتشابه على نحو عظيم في تكوينها الخارجي حيث تغطيها القشور والحراشف، ويغطي القلة منها البشرة كما هو الوضع في الدلافين والحيتان واسماك القرش، وتتنوع اساليب حصولها على الاكل فبعضها نباتي يتغذى على النباتات التي تقطن في قاع المحيط، وبعضها الاخر يتغذى على الكاينات البحرية الضعيفة والاسماك الاصغر منه حجما كالقرش، اما فيما يتعلق لطرق حمايتها ودفاعها عن ذاتها فالعديد منها يلجا الى حراسة ذاته مستعينا بلونه فيختبي بين النباتات البحرية والمرجان المشابه للونه فلا يكون واضحا وظاهرا لمفترسه، اما القلة الاخر فيقوم بافراز مواد كيماوية تلحقق الضرر بمن حوله الامر الذي يعطيه الامكانية بالهرب والاختباء مثل سمكة الاخطبوط، اما فيما يتعلق للاسماك المفترسة فهي تعتمد على ضخامة حجمها وقوتها وانيابها الحادة في الحماية عن ذاتها عكس نظيراتها من الاسماك المفترسة.
السمات الرمزية للاسماك
تتميز الاسماك باسلوب نومها فمعظم الاسماك لا يبقى تملك جفون سفلية او علوية بشان عينها فتبقى اعينها مفتوحة طوال الوقت حتى في وقت النوم، من الجدير بالذكر ان سمكة القرش هي السمكة الوحيدة التي تملك جفون وتقوم بفتح تلك الجفون واغلاقها على مدد متباعدة فتظهر وكانها تغمز لذا سميت جفونها بالجفون الغامزة وعلى الرغم من هذا فهي لا تغلق جفونها خلال السبات لكن تنام واعينها مفتوحة كساير الاسماك، عندما تخلد الاسماك الى السبات تتجه الى قاع الماء وتتشابه مع الانسان في الاختلافات الداخلية التي تطرا عليها خلال نومها فتبدا عمليات الايض بالتباطو كما تتباطا العمليات الداخلية التي قد كانت نشطة طوال هذا النهار وينتقل الجسد الى وضعية من السكون والسبات.
معلومات عن الاسماك
وما هو طريف ان بعض الاسماك ترتاح بالنوم على بطنها او على احد جوانبها فتظهر وكانها ممدة على السرير وفي ذلك الحين ينام القلة الاخر وهو يسبح على نحو افقي، وتلجي الكثير من الاسماك خلال نومها الى طمر ذاتها تحت التراب لادخار الدفاع لها خلال السبات من الاسماك المفترسة النشطة في ساعات الظلام مثل سمكة المراوغة التي تقطن في البحر الكاريبي، اما السمكة البباغية المخططة فتقوم بافراز سايل مخاطي تلفه بشان جسمها قبل الاستغراق بالنوم، ولا تخلد جميع الاسماك للنوم بالليل فهناك بعض الاسماك تنام نهارا وتبدا نشاطها وبحثها عن الاكل بالليل. مثلما يقوم الدب بالسبات الشتوي وينام للعديد من اشهر حتى ختام فصل الشتاء، تنام بعض الاسماك لعدد من الاشهر مثل السمكة الريوية التي تقوم بالسبات الصيفي، حيث تخلد الى السبات طوال فصل الصيف الجاف والحار فتقوم بنبش حفرة لنفسها في قاع النهر او الينبوع الذي تقطن به وتغطي ذاتها بالتراب وتنام حتى ياتي الشتاء.