عطر الجنه
كاتب محترف
العش
هو ماوى الطيور والكثير من الحيوانات التي تضع به بيضها حتى يفقس، وكل حيوان من الثديات يتغاير في اسلوب بنايه للعش، فيمكن ان يكون العش على هيية ملحق او طبقة مركبة، والطيور تقوم ببناء اعشاشها فوق الاشجار وبعضها تبني العش بين الشروخ الصخرية كالعقاب والنسور، واليوم سنوضح اسلوب الطيور في تشييد اعشاشها.
طريقة تشييد العش
قد يصاب العديد من الاشخاص بالذهول نحو مشاهدة بعض اعشاش الطيور؛ فهي دقيقة التشييد والصنع، وبعض الطيور تبني اعشاشها على شكل مستعمرات بقرب بعضها القلة للدفاع عن البيض من الحيوانات الاخرى التي تتغذى على البيض، وتستهلك الطيور العديد من المشقة والوقت لبناء العش فتحتاج الى تغذية وتناول الحبوب حتى تبذل المزيد من الجهد، وبعد التزاوج تبدا الطيور في تشييد العش والاعتناء في صغارها حتى يستطيعون الاعتماد على نفسهم والتحليق بحثا عن الطعام.
تختلف الطيور في اختيار المواد التي تبني بها العش من طير الى اخر، بل كثيرا ما ما تستخدم القش واغصان الاشجار الرفيعة، فبداية يقوم الزوجين من الطيور بالبحث عن المقر الموايم للعش، ويجب ان يكون ذلك المقر بعيدا عن الانسان وعن الحيوانات في مقر مهجور حتى لا يوذي احد البيض وغالبا ما يكون على شجرة عالية، ويتم اخفاء العش بين اوراق الاشجار حتى لا يكتشفه احد بسهولة، فيبدا الزوجان البحث عن اغصان الاشجار الرفيعة والقش، ويحتاج هذا الى العديد من المشقة من الطير الام او الاب وفي ذلك الحين يقوم يوم الاثنين سويا بصنعه، وتتم عملية تشييد العش اثناء اسبوع، ويوضع القش والاغصان فوق بعضها البعض، وتكون على هيية عش قادر على حراسة البيض، ويختلف التشكيل من طير الى اخر فقد منح الله تعالى الطيور تمكن عظيمة على تشكيل العش باسلوب جمالية رايعة، ومن اكثر الامثلة على ذلك العش عش طاير الطنان فهو اجمل واصغر عش في العالم؛ فحجمه بكمية قطعة نقود وتقوم ببنايه انثى الطنان من الالياف والاغصان الضييلة فسبحان الله فيما خلق.
طاير السنونو يقوم بالرجوع الى عشه فلا يبني عشا في كل سنة نحو وضع البيض فيقوم باصلاح عشه بوضع المزيد من الاغصان والقش وترتيبها من حديث والرجوع الى مكانه، ويقوم النسر والعقاب ببناء عشه على اعلى قمم الجبال والمناطق الصحراوية، فبعض انواع الصقور تقوم باحداث حفرة على جرف صخري وبناء العش من الحشايش والاغصان، او تستخدم الاعشاش المهجورة من الطيور الاخرى او تنقل تلك الاعشاش الى المساحة التي تجدها مناسبة لوجود العش.
هو ماوى الطيور والكثير من الحيوانات التي تضع به بيضها حتى يفقس، وكل حيوان من الثديات يتغاير في اسلوب بنايه للعش، فيمكن ان يكون العش على هيية ملحق او طبقة مركبة، والطيور تقوم ببناء اعشاشها فوق الاشجار وبعضها تبني العش بين الشروخ الصخرية كالعقاب والنسور، واليوم سنوضح اسلوب الطيور في تشييد اعشاشها.
طريقة تشييد العش
قد يصاب العديد من الاشخاص بالذهول نحو مشاهدة بعض اعشاش الطيور؛ فهي دقيقة التشييد والصنع، وبعض الطيور تبني اعشاشها على شكل مستعمرات بقرب بعضها القلة للدفاع عن البيض من الحيوانات الاخرى التي تتغذى على البيض، وتستهلك الطيور العديد من المشقة والوقت لبناء العش فتحتاج الى تغذية وتناول الحبوب حتى تبذل المزيد من الجهد، وبعد التزاوج تبدا الطيور في تشييد العش والاعتناء في صغارها حتى يستطيعون الاعتماد على نفسهم والتحليق بحثا عن الطعام.
تختلف الطيور في اختيار المواد التي تبني بها العش من طير الى اخر، بل كثيرا ما ما تستخدم القش واغصان الاشجار الرفيعة، فبداية يقوم الزوجين من الطيور بالبحث عن المقر الموايم للعش، ويجب ان يكون ذلك المقر بعيدا عن الانسان وعن الحيوانات في مقر مهجور حتى لا يوذي احد البيض وغالبا ما يكون على شجرة عالية، ويتم اخفاء العش بين اوراق الاشجار حتى لا يكتشفه احد بسهولة، فيبدا الزوجان البحث عن اغصان الاشجار الرفيعة والقش، ويحتاج هذا الى العديد من المشقة من الطير الام او الاب وفي ذلك الحين يقوم يوم الاثنين سويا بصنعه، وتتم عملية تشييد العش اثناء اسبوع، ويوضع القش والاغصان فوق بعضها البعض، وتكون على هيية عش قادر على حراسة البيض، ويختلف التشكيل من طير الى اخر فقد منح الله تعالى الطيور تمكن عظيمة على تشكيل العش باسلوب جمالية رايعة، ومن اكثر الامثلة على ذلك العش عش طاير الطنان فهو اجمل واصغر عش في العالم؛ فحجمه بكمية قطعة نقود وتقوم ببنايه انثى الطنان من الالياف والاغصان الضييلة فسبحان الله فيما خلق.
طاير السنونو يقوم بالرجوع الى عشه فلا يبني عشا في كل سنة نحو وضع البيض فيقوم باصلاح عشه بوضع المزيد من الاغصان والقش وترتيبها من حديث والرجوع الى مكانه، ويقوم النسر والعقاب ببناء عشه على اعلى قمم الجبال والمناطق الصحراوية، فبعض انواع الصقور تقوم باحداث حفرة على جرف صخري وبناء العش من الحشايش والاغصان، او تستخدم الاعشاش المهجورة من الطيور الاخرى او تنقل تلك الاعشاش الى المساحة التي تجدها مناسبة لوجود العش.
