عطر الجنه
كاتب محترف
الثعبان
يعتبر الثعبان او الافعى من الحيوانات الزاحفة ذات الدم لمنخض الحرارة وتتبع فصيلة Serpentes اي الحرشفيات، ويتميز الثعبان بجسمه المتطاول والمغطى بالحراشف، وله اذنيا داخليتان، واطراف، وجفون، ويوجد له حواف بجسمه، ويعتقد انها تمثل اطرافا له تلاشت، ويعتبر الثعبان من اكلات اللحوم وله ما يقارب (2700) نوع تقريبا، وينتشر في جميع القارات ما عدا قارة انتاركتيكا، وتختلف اطواله حسب النوع، حيث تبدا من (10) سنتمترات الى العديد من امتار مثل افعى الاناكوندا والاصلة والتي قد يبلغ طولها الى (6،95) مترا.
اغلب انواع الثعابين ليست سامة، اما الثعابين السامة فتستعمل سمها لقتل فريستها وللدفاع عن نفسها، حيث ان اعداد ضييلة من سمها تكفي لقتل انسان، وتعد الثعابين كساير الزواحف الاخرى حيث ان جسمها تغطيه الحراشف التي تتكون من المواد القرنية، ولكن يتغاير الثعبان عنها بقدرته على سلخ غطايه الحرشفي والقشري عن جسده على نحو تام من مرحلة لاخرى، ويتركب جسد الثعبان من جمجمة، واضلاع، وعمود فقري، وجمجمته تجمع بين المرونة والصلابة، حيث ان الراس يمتلك محمي بعظم قوي اما الفك فيتميز بالمرونة.
حواس الثعبان
يعتبر الثعبان او الافعى من الحيوانات الزاحفة ذات الدم لمنخض الحرارة وتتبع فصيلة Serpentes اي الحرشفيات، ويتميز الثعبان بجسمه المتطاول والمغطى بالحراشف، وله اذنيا داخليتان، واطراف، وجفون، ويوجد له حواف بجسمه، ويعتقد انها تمثل اطرافا له تلاشت، ويعتبر الثعبان من اكلات اللحوم وله ما يقارب (2700) نوع تقريبا، وينتشر في جميع القارات ما عدا قارة انتاركتيكا، وتختلف اطواله حسب النوع، حيث تبدا من (10) سنتمترات الى العديد من امتار مثل افعى الاناكوندا والاصلة والتي قد يبلغ طولها الى (6،95) مترا.
اغلب انواع الثعابين ليست سامة، اما الثعابين السامة فتستعمل سمها لقتل فريستها وللدفاع عن نفسها، حيث ان اعداد ضييلة من سمها تكفي لقتل انسان، وتعد الثعابين كساير الزواحف الاخرى حيث ان جسمها تغطيه الحراشف التي تتكون من المواد القرنية، ولكن يتغاير الثعبان عنها بقدرته على سلخ غطايه الحرشفي والقشري عن جسده على نحو تام من مرحلة لاخرى، ويتركب جسد الثعبان من جمجمة، واضلاع، وعمود فقري، وجمجمته تجمع بين المرونة والصلابة، حيث ان الراس يمتلك محمي بعظم قوي اما الفك فيتميز بالمرونة.
حواس الثعبان
- حاسة الشم: تعتبر حاسة الشم الحاسة الرييسية في الثعابين، وهي دليله الذي يعتمد عليه في الحركة واكتشاف ما حوله، كما انه لا يعتمد على انفه كما نحو اغلبية الحيوانات في تادية تلك المهمة؛ لانه يعتمد على لسانه في هامة الشم، وليس الانف، حيث انه يستعمل اللسان ذو الشعبة في عملية التذوق والشم معا، فعندما يطلع الثعبان للصيد يطلع لسانه من عظمتة اللسانية ويحركه في الهواء، حيث يلتقط اللسان ذرات الروايح الامر الذي يحط به ويقوم بتحليلها ليتعرف من خلالها عما يدور حوله، وكذلك يمكنه ان يحدد مقر فريسته بنفس الطريقة، ويساعده في هذا عضو يطلق عليه “عضو جاكبسون” الذي يحلل الروايح ويرسلها للمخ ويوجد ذلك العضو اعلى لثة الثعبان.
- حاسة الروية: تتغاير الروية لدى انواع الثعبان بين من هو ضعيف في الروية ومتوسط الروية وحاد الروية، ويلمح ان الثعابين التي تقطن فوق الاشجار تملك قوة مشاهدة افضل من هذه التي تقطن في جوف الارض والجحور والبعض منها يمكنها الروية بالتركيز على نقطة محددة مثل ثعبان اسيا ( genus Ahaetulla).
- حاسة السمع: الثعبان ليس يمتلك اذن خارجية لكن اذن داخلية والتي من خلالها يسمع اصوات التصدعات الارضية بواسطة التصاق بطنه بالارض ومن خلالها يقدر ان يعلم بان شيء ما يقترب منه، وهناك انواع منها يمكنها الاحساس بالاشعة تحت الحمراء كونها لديها اعضاء تحسس حرارية تبقى بين العينين والانف.
