باعني مَنْ كنتُ أهواهُ
وانثنى يَزهُو بِقتلاهْ
خانَني مُذ كانَ قلبي
نَابِضَاً في حَنايَاهْ
باعني بَخْساً وحتىّ
صرتُ نسجاً مِنْ حكاياهْ
وانطوَى يُخفِي غليلاً
والشَّرَرْ ! يَعلو مُحيّاهْ
لمْ يكنْ ذنبي عَظيمَاً
بَيدَ أني في حَنايَاه
لم أذقْ للحبِّ طعمٌ
غيرَ مُرّ الحبِّ! وبلواه
يا خليلَ الهمِّ...