قيل قديماً ... إن رأيت أنياب الأسد بارزتاً فلا تظن أن الأسد يتسم ... فكم قتيلاُ يبتسم من الجرح
إن كنت لا تعلم فأنظر إلى أكثر الأشخاص تعاستاً ... الأرجوز
أتعلم أنه وكي يضحك العالم ... فهو يحور جروحة إلى إبتسامات الهزل ليضحك العالم
كم أحب أن أكون مبتسماً ... لكن من قلبي
فلأحبتي ... أهديكم...