وعُدتُ إليكِ كالعنقاءِ
أُوقِد نشوةَ اللهبِ
وأَحترِقُ
وخلف يقيني المفقودِ
تَحمِلُني جَناحاتي التي بُعِـثَتْ
فأنطلقُ
هنا كنتُ
هنا سأكونُ
عبر رحيلي الأبدي مُخترِقاً
مدارَ الثلجِ و النارِ
أنا نَـزَقٌ
يُراقِصُ لَحنُهُ الغجريُّ
بعضَ جنوني العاري
أنا أَرَقٌ
تَمرَّد ظِلُّهُ المصلوبُ
فوق...