حينما أستحضرك
و اكتب عنك,
يتحول القلم في يدي
إلى وردة حمراء….
لم يكن بوسع مجنونة مثلي
ترتدي هدوءها بكل أناقة…
-و تغلق الأزرار اللؤلئية لثوب اتزانها البارد
على تيه غجرية عارية القدمين-,
لم يكن بوسع حمقاء مثلي
إلا أن تحب شاعرا مبدعا متوحشا مثلك…
طفولي...