هنا أقف وحدي خلف بئر الأمنيات ..
تتعلق كفاي بقضبان الحديد ..
ووحدى من خلف الجدار أرقب بصيص الأمـل ..
لأحقق ولو جزء يسيراً منها ..
لأخرج من عباءة أحزاني و أرتدي وشاح الأفراح !!
ولكن عبثاً أحاول ،،
فالحياة لاتصفوا لأحد ولا تسير على وتيرة واحدة ..
وتظل أمنياتي تشاطرني حياتي بأفراحها وأحزانها ...