مهاوى تحب سوريا
كاتب جيد جدا
أحبك ..
بسطت كل أوراقي و أبى قلمي أن يكتب .. إلا عنك
أحبك ..
هل تكفي هذه الكلمة للتعبيرعن احساسي الصادق نحوك .. ؟
أمّرتك على قلبي و كل جوارحي فأسرتهم تحت ظل عطفك
أحببتك .. هويتك و عشقت كل ما عليه اسمك
طيفك يدور دوما في مخيلتي يرسم لي صورتك و يردد في مسامعي صدى صوتك
رغم الهواء الطلق و النسيم العليل و المكان الرحب الذي أذكرك فيه الا أنني أشعر أحيانا بـ بسمة يتبعها اختناق !
تضارب مشاعر يجبرني على الانطواء ساعتها لأشكي و أبوح بقلمي و أسطر مشاعري على قصاصات أوراق !
نعم قصاصات أوراق ..
لأنني اعتدت على ملء أوراقي بحروف حبي ثم أمزقها
لا تستغرب فأنا عندما أبدأ بالكتابة أجد كلماتي تتبعثر و تتوارى في تجويف قلمي فأعجز عن تجسيد إحساسي الكامن داخلي ..
كلمات ضعيفة و أسلوب ركيك يجعلني أمزق كل أوراقي لأن ما يجول في خاطري و وجداني من عشق و محبة أكثر بكثير مم انكتب !
لا أدري لعل هذا كله عبارة عن هاجس تملكني من شدة حبي و إعجابي بكيانك الرائع
حبيبي ..
لقد عرفت معنى الحب الصادق معكي .. فهل أنا متيّمة .. ؟
هل تملكني الهيام لتلك الدرجة التي تجعلني أهيم على ذكراك كلما لمحت طيفك .. ؟
لا داعي لكل تلك التساؤلات فـ أنا فعلا أحبك و متيمة بك و لكن .....
تبقى التساؤلات الأهم ..
هل أنا فعلا أحبك .. ؟
أم أن هناك كلمة لم يسخرها المعجم العربي لوصف شعوري بشكل دقيق
و هل حبك لي يوازي حبي .. ؟
قالوا عني بأنني مجنونة فقلت :
نعم أنا مجنونة بحبه
هو في قلبي و عيني و روحي
هو في ليلي و نهاري و يومي و أمسي
حتى عندما أنظر في نفسه أجد نفسي !
أحبك يا توأم روحي !
حبيبي ..
رفقا بي اعذرني
قد أكون أنانية أحيانا
نعم
أنا أنانية
لي الحق أن أطوق ماستي التي لا تثمن
لي كل الحق أن أغار عليه من كل شيء
أغار عليك حتى من دموعك وقت حزنك أو فرحك
أمر طبيعي كوني أغار منها
فهي تنزل من مقلة عينيك
مرورا على خديك
و تنتهي بين شفتيك
كم محظوظة هي هذه الدموع !
فهي تمر على كل المنى من دون أي معاناة تذكر !
أغار عليك حتى من كلماتي التي أكتبها لك
لا تندهش حبيبي فأنا أغار منها فعلا
أخاف عند إهداء كلماتي لك أن تعجبك هي و تتركني أنا
حبيبي ..
لم أعد أقوى على بعدك طويلا
فبعد أن لقيتك أول مرة أيقنت أنك فعلا أنت هو الحياة
أنت هو من يعطي حياتي رونقا خاصا يجعلني أحبها لأنك فيها
أحبك...
أنت هو من يعطيني دافعا لكي أسعى للأفضل دوما من أجلك
أنت هو بهجتي و سروري
أنت هو شعاع نوري
فأنا من دونك نور بلا شعاع
طول و عرض لكن من دون ارتفاع
نعم أنت هو بعدي الثالث الذي لا يرى لمعظم الناس
فـ أنت في مرآهم جندي مجهول يقدم كل العون لقائده المحنك
لكن في مرآي و نظري أنت أروع و أحلى و أغلى ما أملك
حبيبي ..
دعني أترك قلمي يتوقف عند هذا الحد
فـ و الله لو أطلقت العنان لقلمي لما توقف أبدا حتى يكتب كتابا يعنون بـ اسمك
أحبك
أحبك ياحياتي
يا أسمى أمنياتي
بكل جوارحي أحبك ...
بسطت كل أوراقي و أبى قلمي أن يكتب .. إلا عنك
أحبك ..
هل تكفي هذه الكلمة للتعبيرعن احساسي الصادق نحوك .. ؟
أمّرتك على قلبي و كل جوارحي فأسرتهم تحت ظل عطفك
أحببتك .. هويتك و عشقت كل ما عليه اسمك
طيفك يدور دوما في مخيلتي يرسم لي صورتك و يردد في مسامعي صدى صوتك
رغم الهواء الطلق و النسيم العليل و المكان الرحب الذي أذكرك فيه الا أنني أشعر أحيانا بـ بسمة يتبعها اختناق !
تضارب مشاعر يجبرني على الانطواء ساعتها لأشكي و أبوح بقلمي و أسطر مشاعري على قصاصات أوراق !
نعم قصاصات أوراق ..
لأنني اعتدت على ملء أوراقي بحروف حبي ثم أمزقها
لا تستغرب فأنا عندما أبدأ بالكتابة أجد كلماتي تتبعثر و تتوارى في تجويف قلمي فأعجز عن تجسيد إحساسي الكامن داخلي ..
كلمات ضعيفة و أسلوب ركيك يجعلني أمزق كل أوراقي لأن ما يجول في خاطري و وجداني من عشق و محبة أكثر بكثير مم انكتب !
لا أدري لعل هذا كله عبارة عن هاجس تملكني من شدة حبي و إعجابي بكيانك الرائع
حبيبي ..
لقد عرفت معنى الحب الصادق معكي .. فهل أنا متيّمة .. ؟
هل تملكني الهيام لتلك الدرجة التي تجعلني أهيم على ذكراك كلما لمحت طيفك .. ؟
لا داعي لكل تلك التساؤلات فـ أنا فعلا أحبك و متيمة بك و لكن .....
تبقى التساؤلات الأهم ..
هل أنا فعلا أحبك .. ؟
أم أن هناك كلمة لم يسخرها المعجم العربي لوصف شعوري بشكل دقيق
و هل حبك لي يوازي حبي .. ؟
قالوا عني بأنني مجنونة فقلت :
نعم أنا مجنونة بحبه
هو في قلبي و عيني و روحي
هو في ليلي و نهاري و يومي و أمسي
حتى عندما أنظر في نفسه أجد نفسي !
أحبك يا توأم روحي !
حبيبي ..
رفقا بي اعذرني
قد أكون أنانية أحيانا
نعم
أنا أنانية
لي الحق أن أطوق ماستي التي لا تثمن
لي كل الحق أن أغار عليه من كل شيء
أغار عليك حتى من دموعك وقت حزنك أو فرحك
أمر طبيعي كوني أغار منها
فهي تنزل من مقلة عينيك
مرورا على خديك
و تنتهي بين شفتيك
كم محظوظة هي هذه الدموع !
فهي تمر على كل المنى من دون أي معاناة تذكر !
أغار عليك حتى من كلماتي التي أكتبها لك
لا تندهش حبيبي فأنا أغار منها فعلا
أخاف عند إهداء كلماتي لك أن تعجبك هي و تتركني أنا
حبيبي ..
لم أعد أقوى على بعدك طويلا
فبعد أن لقيتك أول مرة أيقنت أنك فعلا أنت هو الحياة
أنت هو من يعطي حياتي رونقا خاصا يجعلني أحبها لأنك فيها
أحبك...
أنت هو من يعطيني دافعا لكي أسعى للأفضل دوما من أجلك
أنت هو بهجتي و سروري
أنت هو شعاع نوري
فأنا من دونك نور بلا شعاع
طول و عرض لكن من دون ارتفاع
نعم أنت هو بعدي الثالث الذي لا يرى لمعظم الناس
فـ أنت في مرآهم جندي مجهول يقدم كل العون لقائده المحنك
لكن في مرآي و نظري أنت أروع و أحلى و أغلى ما أملك
حبيبي ..
دعني أترك قلمي يتوقف عند هذا الحد
فـ و الله لو أطلقت العنان لقلمي لما توقف أبدا حتى يكتب كتابا يعنون بـ اسمك
أحبك
أحبك ياحياتي
يا أسمى أمنياتي
بكل جوارحي أحبك ...
