بسم الله الرحمن الرحيم
بعض أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم:
أن الرسول كان اذا خرج من بيته قال :
(بسم الله توكلت على الله ,اللهم إني اعوذ بك أن أضل أو أضل أو أزل أو أزل ,أو أظلم أو أظلم أو أجهل أو يجهل علي .)
أنه اذا ارد الدخول إلى المسجد قال :
(اللهم أفتح لي أبواب رحمتك )
وإذا اراد الخروج من المسجد قال :
(اللهم إني أسألك من فضلك ) .
أنه كان اذا رئى الهلال يقول :
(اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان . والسلامة والإسلام ,ربي وربك الله ) .
هدية صلى الله عليه وسلم اذا اصبته مصيبة قال :
(إن لله وإن إليه راجعون )
هديه صلى الله عليه وسلم في قراءة القران الكريم :
- كان له حزبٌ يقرؤه ولا يُخِلُّ به.
2- وكانت قراءتُه تَرْتِيلًا, لا هذًّا( ) ولا عَجِلَة بل قراءةً مُفَسَّرةً حرفًا حرفًا.
3- وكان يُقَطِّع قراءته ويقفُ عند كُلِّ آيةٍ، وكان يُرتِّلُ السورةَ حتى تكونَ أطولَ مِنْ أطولِ منها.
4- وكان يَمدُّ عند حروفِ المدِّ, فيمد ? ???، ويمد ? .
5- وكان يستعيذُ بالله من الشيطانِ الرجيم في أوَّلِ قراءتِه فيقول: «أَعُوذُ باللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ»، ورُبَّمَا كان يقول: «اللَّهُمَّ إِنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ مِنْ هَمْزِهِ وَنَفْخِهِ وَنَفْثِهِ»
6- وكان يَقْرأُ القرآنَ قائمًا وقاعدًا ومضطجعًا ومتوضئًا ومحدثًا, ولم يكُنْ يمنعُه مِنْ قراءتِه إلا الجنابةُ.
7 – وكانَ يَتَغَنَّى بالقرآنِ، ويقول: «لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالقُرآنِ» ، وقال: «زَيِّنُوا القُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُمْ»
8 – وكانَ يُحِبُّ أَنْ يسمعَ القرآنَ مِنْ غَيْرِهِ.
9 – وكانَ إذا مَرَّ بآيةِ سَجْدَةٍ كَبَّرَ وَسَجَدَ( )، وربما قال في سجوده: «سَجَدَ وَجْهِي للذي خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ, وَشَقَّ سمعَه وبصرَه بحولِه وقوتِه»
، وربما قال: «اللَّهُمَّ احْطُطْ عَنِّي بها وِزْرًا, واكتُبْ لي بها أجرًا, واجعلها لي عندك ذُخْرًا, وَتَقَبَّلْها مِنِّي كَمَا تَقَبَّلْتَها مِنْ عَبْدِكَ دَاود»
، ولم يُنْقَلْ عَنْهُ أَنَّه كانَ يُكَبِّرُ للرفعِ مِنْ هَذَا السجودِ, ولا تَشَهَّدَ ولا سَلَّمَ الْبَتَّة.
هديه صلى الله عليه وسلم في الذكر عند العطاس والتثاوب :
ثبت عنه صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللهَ يُحِبُّ العُطَاسَ, وَيَكْرُه التَّثَاؤُبَ, فَإِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ وَحَمِدَ الله, كَانَ حَقًّا عَلَى كلِّ مُسْلِمٍ سَمِعَه أَنْ يَقُولَ له: يَرْحَمُكَ اللهُ, وأَمَّا التَّثَاؤُبُ؛ فإنَّما هو منَ الشَّيْطَانِ؛ فَإذَا تَثَاءَبَ أَحَدُكُم فَلْيَرُدَّهُ مَا اسْتَطَاع؛ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا تَثَاءَبَ, ضَحِكَ مِنْهُ الشَّيْطَانُ» 0
2- وكان إذا عَطَس وَضَعَ يَدَهُ أَوْ ثَوْبَهُ عَلَى فِيهِ, وَخَفَضَ أَوْ غَضَّ بها صوته. 0
3- وكان إذا عَطَس فقيل له: يَرْحَمُكَ اللهُ, قال: «يَرْحَمُنا اللهُ وإياكم, ويَغْفِرُ لَنَا وَلَكُمْ».
4- وقال: «إِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلْ: الحمدُ للهِ, وَلْيَقُلْ لَهُ أَخُوهُ أَوْ صَاحِبُهُ: يَرْحَمُكَ اللهُ, فَإِذَا قَالَ لَه: يَرْحَمُكَ اللهُ, فَلْيَقُلْ: يَهْدِيكُمُ اللهُ وَيُصْلِحُ بَالَكُمْ»
بعض أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم:
أن الرسول كان اذا خرج من بيته قال :
(بسم الله توكلت على الله ,اللهم إني اعوذ بك أن أضل أو أضل أو أزل أو أزل ,أو أظلم أو أظلم أو أجهل أو يجهل علي .)
أنه اذا ارد الدخول إلى المسجد قال :
(اللهم أفتح لي أبواب رحمتك )
وإذا اراد الخروج من المسجد قال :
(اللهم إني أسألك من فضلك ) .
أنه كان اذا رئى الهلال يقول :
(اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان . والسلامة والإسلام ,ربي وربك الله ) .
هدية صلى الله عليه وسلم اذا اصبته مصيبة قال :
(إن لله وإن إليه راجعون )
هديه صلى الله عليه وسلم في قراءة القران الكريم :
- كان له حزبٌ يقرؤه ولا يُخِلُّ به.
2- وكانت قراءتُه تَرْتِيلًا, لا هذًّا( ) ولا عَجِلَة بل قراءةً مُفَسَّرةً حرفًا حرفًا.
3- وكان يُقَطِّع قراءته ويقفُ عند كُلِّ آيةٍ، وكان يُرتِّلُ السورةَ حتى تكونَ أطولَ مِنْ أطولِ منها.
4- وكان يَمدُّ عند حروفِ المدِّ, فيمد ? ???، ويمد ? .
5- وكان يستعيذُ بالله من الشيطانِ الرجيم في أوَّلِ قراءتِه فيقول: «أَعُوذُ باللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ»، ورُبَّمَا كان يقول: «اللَّهُمَّ إِنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ مِنْ هَمْزِهِ وَنَفْخِهِ وَنَفْثِهِ»
6- وكان يَقْرأُ القرآنَ قائمًا وقاعدًا ومضطجعًا ومتوضئًا ومحدثًا, ولم يكُنْ يمنعُه مِنْ قراءتِه إلا الجنابةُ.
7 – وكانَ يَتَغَنَّى بالقرآنِ، ويقول: «لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالقُرآنِ» ، وقال: «زَيِّنُوا القُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُمْ»
8 – وكانَ يُحِبُّ أَنْ يسمعَ القرآنَ مِنْ غَيْرِهِ.
9 – وكانَ إذا مَرَّ بآيةِ سَجْدَةٍ كَبَّرَ وَسَجَدَ( )، وربما قال في سجوده: «سَجَدَ وَجْهِي للذي خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ, وَشَقَّ سمعَه وبصرَه بحولِه وقوتِه»
، وربما قال: «اللَّهُمَّ احْطُطْ عَنِّي بها وِزْرًا, واكتُبْ لي بها أجرًا, واجعلها لي عندك ذُخْرًا, وَتَقَبَّلْها مِنِّي كَمَا تَقَبَّلْتَها مِنْ عَبْدِكَ دَاود»
، ولم يُنْقَلْ عَنْهُ أَنَّه كانَ يُكَبِّرُ للرفعِ مِنْ هَذَا السجودِ, ولا تَشَهَّدَ ولا سَلَّمَ الْبَتَّة.
هديه صلى الله عليه وسلم في الذكر عند العطاس والتثاوب :
ثبت عنه صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللهَ يُحِبُّ العُطَاسَ, وَيَكْرُه التَّثَاؤُبَ, فَإِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ وَحَمِدَ الله, كَانَ حَقًّا عَلَى كلِّ مُسْلِمٍ سَمِعَه أَنْ يَقُولَ له: يَرْحَمُكَ اللهُ, وأَمَّا التَّثَاؤُبُ؛ فإنَّما هو منَ الشَّيْطَانِ؛ فَإذَا تَثَاءَبَ أَحَدُكُم فَلْيَرُدَّهُ مَا اسْتَطَاع؛ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا تَثَاءَبَ, ضَحِكَ مِنْهُ الشَّيْطَانُ» 0
2- وكان إذا عَطَس وَضَعَ يَدَهُ أَوْ ثَوْبَهُ عَلَى فِيهِ, وَخَفَضَ أَوْ غَضَّ بها صوته. 0
3- وكان إذا عَطَس فقيل له: يَرْحَمُكَ اللهُ, قال: «يَرْحَمُنا اللهُ وإياكم, ويَغْفِرُ لَنَا وَلَكُمْ».
4- وقال: «إِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلْ: الحمدُ للهِ, وَلْيَقُلْ لَهُ أَخُوهُ أَوْ صَاحِبُهُ: يَرْحَمُكَ اللهُ, فَإِذَا قَالَ لَه: يَرْحَمُكَ اللهُ, فَلْيَقُلْ: يَهْدِيكُمُ اللهُ وَيُصْلِحُ بَالَكُمْ»
5- وقال: «إِذَا عَطَسَ أَحَدُكُم فَحَمِدَه اللهَ فَشَمِّتُوهُ, فَإِنْ لَمْ يَحْمَدِ الله فَلَا تُشَمِّتُوهُ» 0
وكان إذا زادَ العاطسُ عن ثلاثِ مراتٍ لَمْ يُشَمِّتْهُ وقال: «هَذَا رَجُلٌ مَزْكُومٌ»
6- وصح عنه: «أَنَّ اليَهُودَ كَانُوا يَتَعَاطَسُونَ عِنْدَهُ, يَرْجُون أَنْ يَقُولَ لَهُمْ: يَرْحَمُكُمُ اللهُ, فَكَانَ يقولُ: يَهْدِيكُمُ اللهُ وَيُصْلحُ بالَكُم» .
