[align=center][table1="width:70%;background-color:white;border:4px solid black;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سُئلتُ أي الكتاب أفضل, أقول عبد الرحمان منيف.
و لو سُئلت أي الكتب التي طُبِعت في الذاكرة
أقول كتب عبد الرحمان منيف, و أخصها "شرق المتوسط" و هذا الكتاب.
أعتذر لأنني غير محايدة عن تقديم الكتاب, لكنه بالفعل تحفتي المفضلة مع كتاب "ذاكرة الجسد".
يسرد الكاتب قصة معذب في السجن (لا تستغربوا آختياري)
و كم هم المعذبون في السجن, و ما أكثرهم خارجه..
الرواية آمتداد لرواية "شرق المتوسط"
لكن الأبطال, و ان تشابهت التهم, يحملون رواية تعذيب جديدة و خاصة.
لا تغركم قصص التعذيب القاسية, القصة أعمق بكثير.
فهي نداء للحرية: من حرية الجسد الى حرية الكلمة.
و ما أقسى تحرر الكلمة.
الجزء الأول من القصة كله رمزية,
الجزء الثاني كله وحشية .و هو عبارة على شهادة "طالع العريفي", أحد المساجين بسجن "موران"
من بين المواقف التي لم أنسها و أقرءها دائما خلسة كلما آشتد ضيقي
هي لحظة جنون أحد المساجين السياسيين بعد التعذيب.
لا تستغربوا ذوقي و لا تشمئزوا من أحداث القصة.
لنتعلم كيف تولد الكلمة من رحم العذاب.
[/align][/cell][/table1][/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سُئلتُ أي الكتاب أفضل, أقول عبد الرحمان منيف.
و لو سُئلت أي الكتب التي طُبِعت في الذاكرة
أقول كتب عبد الرحمان منيف, و أخصها "شرق المتوسط" و هذا الكتاب.
أعتذر لأنني غير محايدة عن تقديم الكتاب, لكنه بالفعل تحفتي المفضلة مع كتاب "ذاكرة الجسد".
يسرد الكاتب قصة معذب في السجن (لا تستغربوا آختياري)
و كم هم المعذبون في السجن, و ما أكثرهم خارجه..
الرواية آمتداد لرواية "شرق المتوسط"
لكن الأبطال, و ان تشابهت التهم, يحملون رواية تعذيب جديدة و خاصة.
لا تغركم قصص التعذيب القاسية, القصة أعمق بكثير.
فهي نداء للحرية: من حرية الجسد الى حرية الكلمة.
و ما أقسى تحرر الكلمة.
الجزء الأول من القصة كله رمزية,
الجزء الثاني كله وحشية .و هو عبارة على شهادة "طالع العريفي", أحد المساجين بسجن "موران"
من بين المواقف التي لم أنسها و أقرءها دائما خلسة كلما آشتد ضيقي
هي لحظة جنون أحد المساجين السياسيين بعد التعذيب.
لا تستغربوا ذوقي و لا تشمئزوا من أحداث القصة.
لنتعلم كيف تولد الكلمة من رحم العذاب.
[/align][/cell][/table1][/align]
