عطر الجنه
كاتب محترف
خلقنا الله في تلك الحياة ، وجعل فيها الكثير من المخلوقات التي عرفناها ، والتي ما زلنا نتعرف بها ، وعندما بدا الانسان يدرك بما حوله ، قام باستيناس الحيوان ، فربى القطط ، وربى الكلاب من اجل الدفاع وغيرها ، الى ان تعرف على المخلوقات الجميلة التي خلقها الله ، لتطير بين الاشجار ، فتملا الدنيا غناء وفرحا ، كالعصافير ، والاطيار بانواعها المغيرة ، وحديثنا هذا النهار ، سيدور عن الكناري ، وهو طارير من الطيور التي التقطها الانسان ، فهي برية بالاصل ، تقطن بين الاشجار ، وفي الجزر على البحار ، فهي تحب الاجواء الرطبة ، وتتاقلم في العيش بها ، واطلق عليه الكناري ، نظرا للبيية التي جاء منها ، والتي تعد معقله الاصلي وهي جزر الكناري ، فهذا مخلوق قليل وجوده الوجود في الحضر ، وتجده دوما يتطاير في الانحاء الغريبة .
الوان الكناري :
يمتاز الكناري بالوانه المبهجة ، والرايعة ، فمنها الاصفر والاخضر والاحمر ، البني ، وغيرها ، ولون منقارها يمكن ان يكون زهريا او بنيا حسب عمرها ، سنتحدث هذا النهار عن اساليب تزاوج الكناري .
الكناري :
كطبيعة المخلوقات جميعا خلقها الله من اوضح وانثى ، وعلمها كيفية التزاوج والتكاثر ، وقبل الجديد عن كيفية التزاوج ينبغي ان يبلغ كل من اوضح الكناري وانثاه الى فترة البلوغ .
فعندما يبلغ الكناري الى فترة النضج يتضح عليه كباقي المخلوقات بعض الاشارات التي تجعلنا نعرف نطاق وصولها لمرحلة النضج ، تبدا بالتغيرات التي تبدو على الصوت ، فقد يبدا بالارتفاع ، ويصبح الكناري مغردا بصوت عال على غير عادته ، كما انه يميل الى التغريد اكثر عندما يستمع لصوت الانثى ، فيبدا بالرد عليها ، كانه يحادثها او شيء من ذلك القبيل ، وفي الغالب ، فاننا نميل الى جعل الكناري الذكر بعيدا عن الكناري الانثى ، خاصة قبل فترة النضج ، وعندما يتم هذا ، فان الذكر تصبح يمتلك القابلية ليستقبل الانثى او ينتقل للموقع الذي تتواجد به ، وهذه غريزة خلقها الله سبحانه وتعالى بتلك الكاينات الضييلة ، من اجل المكث على النسل ، وعدم اندثاره .
اما الانثى فتجد ان الوان ريشها قد بدات تتغير ، واصبحت الوانها غامقة ، في حين ان منقارها تحول حجمه ، وتغير لونه ، وبدات تستثير لوجود اي لعبة حاضرة في قفصها ،ويتم تزاوج الكناري عن اسلوب تهيية الامكانية المناسبة للتزاوج ، فيقوم صاحبهما بنقل الذكر الى قفص الانثى ، وتجهيز مقر مخصص للبيض ، ويجب قبل ان تحدث عملية النقل ، ان يكون الذكر قفصه بعد وقت قريب من قفص الانثى حتى يعتادا على بعضهما ، وبعد ان يتم التزاوج ، والتلقيح ، ترقد الانثى في المقر الخاص للبيض ،في حين يميل الذكر الى اطعامها بنفسه .
الوان الكناري :
يمتاز الكناري بالوانه المبهجة ، والرايعة ، فمنها الاصفر والاخضر والاحمر ، البني ، وغيرها ، ولون منقارها يمكن ان يكون زهريا او بنيا حسب عمرها ، سنتحدث هذا النهار عن اساليب تزاوج الكناري .
الكناري :
كطبيعة المخلوقات جميعا خلقها الله من اوضح وانثى ، وعلمها كيفية التزاوج والتكاثر ، وقبل الجديد عن كيفية التزاوج ينبغي ان يبلغ كل من اوضح الكناري وانثاه الى فترة البلوغ .
فعندما يبلغ الكناري الى فترة النضج يتضح عليه كباقي المخلوقات بعض الاشارات التي تجعلنا نعرف نطاق وصولها لمرحلة النضج ، تبدا بالتغيرات التي تبدو على الصوت ، فقد يبدا بالارتفاع ، ويصبح الكناري مغردا بصوت عال على غير عادته ، كما انه يميل الى التغريد اكثر عندما يستمع لصوت الانثى ، فيبدا بالرد عليها ، كانه يحادثها او شيء من ذلك القبيل ، وفي الغالب ، فاننا نميل الى جعل الكناري الذكر بعيدا عن الكناري الانثى ، خاصة قبل فترة النضج ، وعندما يتم هذا ، فان الذكر تصبح يمتلك القابلية ليستقبل الانثى او ينتقل للموقع الذي تتواجد به ، وهذه غريزة خلقها الله سبحانه وتعالى بتلك الكاينات الضييلة ، من اجل المكث على النسل ، وعدم اندثاره .
اما الانثى فتجد ان الوان ريشها قد بدات تتغير ، واصبحت الوانها غامقة ، في حين ان منقارها تحول حجمه ، وتغير لونه ، وبدات تستثير لوجود اي لعبة حاضرة في قفصها ،ويتم تزاوج الكناري عن اسلوب تهيية الامكانية المناسبة للتزاوج ، فيقوم صاحبهما بنقل الذكر الى قفص الانثى ، وتجهيز مقر مخصص للبيض ، ويجب قبل ان تحدث عملية النقل ، ان يكون الذكر قفصه بعد وقت قريب من قفص الانثى حتى يعتادا على بعضهما ، وبعد ان يتم التزاوج ، والتلقيح ، ترقد الانثى في المقر الخاص للبيض ،في حين يميل الذكر الى اطعامها بنفسه .
