عطر الجنه
كاتب محترف
علم الاقتصاد
يهتم معرفة الاستثمار بدراسة التصرفات التي يمارسها الانس لغايات الوصول الى الرفاهية والعيش الكريم، كما يدرس هذه الرابطة الناشية بين الاهداف والمقاصد والموارد المتوفرة بندرة ومحدودية، ويهدف بالدرجة الاولى لتحقيق ما يعلم بالاكتفاء الذاتي ووفرة المال.
ياتي معرفة الاستثمار لتقديم تفسير الوسيلة التي تعمل بها القواعد الاقتصادية، وكشف الستار عن حلقات الوصل بين تلك القواعد داخل محيط المجتمع، والتحفيز على ادخال طرق الفحص الاقتصادي الى حيز التنفيذ في كافة المجالات، ويذكر الزمان الماضي الاقتصادي ان كتاب “ثروة الامم” للاقتصادي “ادم سميث” قد اشار الى ان الاستثمار يركز على وجوب تزويد الافراد بما يحتاجونه من سلع على نحو متواصل وما يلبي حاجاتهم، وتزويد الدول بما يثري اقتصادها وبذلك تقصي الثراء للافراد والحكومات.
يعتبر القطاع التجاري واحدا من القطاعات المطورة لاقتصاد اي دولة، ويتمثل دوره بعملية التداول التي تتم لكل من البضايع والخدمات او احدهما على الاقل، وادخالها في الاسواق المستهلكة لها، وتعد عملية التداول اساس اي تجارة، ومع تقدم الدهر ظهرت تعابير تجارية ارتبطت اقتصاديا ببعضها كالصادرات والواردات.
الصادرات
يطلق مصطلح الصادرات على جميع المنتجات والبضايع والخدمات التي ترسلها الجمهورية وتوجهها الى الاسواق العالمية الخارجية، وياتي هذا بعد ان تتاكد الجمهورية من بلوغها وضعية الفايض في الانتاج.
يشار الى ان الجمهورية تبدا بتصدير بضايعها وسلعها تحت مجموعة من الشروط، ومن اهمها ان يكون ذلك القطر هو ناشر الخبر الاوحد لتوريد سلعة ما وتزويد الاسواق الخارجية بها، او انفراده بانتاج بضايع ذات كلفة اقل من الدول الاخرى، بالاضافة الى هذا فان هناك احتياج ملحة لتميز البضاعة من حيث النوعية، وللحفاظ على فرصة انتاجها في اي وقت تحتاجه البلاد المستوردة.
يلعب التصدير دورا ايا كان في الدخل القومي لاي بلد، ويتمثل هذا بفتح ابواب الاسواق في مواجهة الترويج للمنتجات وبيعها، ويدل هذا على نطاق الجودة التي يتمتع بها كل من قطاعي التصنيع والزراعة في تلك الدول المصدرة، وتحتاج تلك العملية التجارية الى خضوع السلع المصدرة للمعايير العالمية التي تخضعها لمعايير للجودة، ويعد الشحن هو الاساس في التصدير غالبا.
الواردات
هو مصطلح تجاري يطلق على كل ما يتم تزويد مكان البيع والشراء الاقليمي به من منتجات وخدمات مستوردة او مرتقبة من الخارج او حتى من الداخل لتغطية احتياج مكان البيع والشراء من ندرة في سلعة ما.
يذكر تجاريا ان النسبة العظمى من الواردات لاي بلد تكون الامر الذي لا ينتج محليا، فعلى طريق المثال: تستورد اوروبا البن من افريقيا وامريكا اللاتينية وهذا نظرا لعدم ملايمة مناخها لزراعة البن، وفي ذلك الحين يتزامن تحول النمط التجاري في الاستيراد والتصدير مع التقدمات التكنولوجية.
يهتم معرفة الاستثمار بدراسة التصرفات التي يمارسها الانس لغايات الوصول الى الرفاهية والعيش الكريم، كما يدرس هذه الرابطة الناشية بين الاهداف والمقاصد والموارد المتوفرة بندرة ومحدودية، ويهدف بالدرجة الاولى لتحقيق ما يعلم بالاكتفاء الذاتي ووفرة المال.
ياتي معرفة الاستثمار لتقديم تفسير الوسيلة التي تعمل بها القواعد الاقتصادية، وكشف الستار عن حلقات الوصل بين تلك القواعد داخل محيط المجتمع، والتحفيز على ادخال طرق الفحص الاقتصادي الى حيز التنفيذ في كافة المجالات، ويذكر الزمان الماضي الاقتصادي ان كتاب “ثروة الامم” للاقتصادي “ادم سميث” قد اشار الى ان الاستثمار يركز على وجوب تزويد الافراد بما يحتاجونه من سلع على نحو متواصل وما يلبي حاجاتهم، وتزويد الدول بما يثري اقتصادها وبذلك تقصي الثراء للافراد والحكومات.
يعتبر القطاع التجاري واحدا من القطاعات المطورة لاقتصاد اي دولة، ويتمثل دوره بعملية التداول التي تتم لكل من البضايع والخدمات او احدهما على الاقل، وادخالها في الاسواق المستهلكة لها، وتعد عملية التداول اساس اي تجارة، ومع تقدم الدهر ظهرت تعابير تجارية ارتبطت اقتصاديا ببعضها كالصادرات والواردات.
الصادرات
يطلق مصطلح الصادرات على جميع المنتجات والبضايع والخدمات التي ترسلها الجمهورية وتوجهها الى الاسواق العالمية الخارجية، وياتي هذا بعد ان تتاكد الجمهورية من بلوغها وضعية الفايض في الانتاج.
يشار الى ان الجمهورية تبدا بتصدير بضايعها وسلعها تحت مجموعة من الشروط، ومن اهمها ان يكون ذلك القطر هو ناشر الخبر الاوحد لتوريد سلعة ما وتزويد الاسواق الخارجية بها، او انفراده بانتاج بضايع ذات كلفة اقل من الدول الاخرى، بالاضافة الى هذا فان هناك احتياج ملحة لتميز البضاعة من حيث النوعية، وللحفاظ على فرصة انتاجها في اي وقت تحتاجه البلاد المستوردة.
يلعب التصدير دورا ايا كان في الدخل القومي لاي بلد، ويتمثل هذا بفتح ابواب الاسواق في مواجهة الترويج للمنتجات وبيعها، ويدل هذا على نطاق الجودة التي يتمتع بها كل من قطاعي التصنيع والزراعة في تلك الدول المصدرة، وتحتاج تلك العملية التجارية الى خضوع السلع المصدرة للمعايير العالمية التي تخضعها لمعايير للجودة، ويعد الشحن هو الاساس في التصدير غالبا.
الواردات
هو مصطلح تجاري يطلق على كل ما يتم تزويد مكان البيع والشراء الاقليمي به من منتجات وخدمات مستوردة او مرتقبة من الخارج او حتى من الداخل لتغطية احتياج مكان البيع والشراء من ندرة في سلعة ما.
يذكر تجاريا ان النسبة العظمى من الواردات لاي بلد تكون الامر الذي لا ينتج محليا، فعلى طريق المثال: تستورد اوروبا البن من افريقيا وامريكا اللاتينية وهذا نظرا لعدم ملايمة مناخها لزراعة البن، وفي ذلك الحين يتزامن تحول النمط التجاري في الاستيراد والتصدير مع التقدمات التكنولوجية.
