عطر الجنه
كاتب محترف
مفهوم القدرة الشرايية
انبثقت نظرية تعادل الشدة الشرايية عن احتياج العالم الاقتصادي الملحة الى خلق معيار للتوازن في سعر الاستبدال بين عملتين، ويعود الفضل في وضع تلك النظرية الى الاقتصادي غوستاف كاسل عام 1920م.
يشير مفهوم القدرة الشرايية في سعر الاستبدال الى توازن ومساواة الشدة الشرايية لكافة العملات في البلدان الاصلية لسلعة ما من بين السلع، وتحظى اسعار دفع العملات باهمية عظيمة في ذلك التوجه كونها المعيار الاول لايجاد مضاهاة بين معدلات المعيشة بين البلدان، ويشار الى ان الغرض المطلوبة من التحديثات على تعادل الشدة الشرايية هي تكوين صورة فضلى عن الناتج الاقليمي الاجمالي نحو استعمال اسعار الاستبدال في السوق.
يمكن وصف القدرة الشرايية بانها عبارة عن مصطلح استثماري شايع الاستعمال في التعبير عن نطاق كمية الاستثمار الوطني بالاضافة الى نطاق تمكن الافراد على التاقلم مع الموشرات الاقتصادية، ويدل صعود موشر القدرة الشرايية لاي ورقة نقدية وطنية على ان المجتمع في الجمهورية يقطن برفاهية اقتصادية؛ اي ان الرابطة طردية بين مستوى المعيشة، ومقياس القدرة الشرايية.
ان نطاق التقدم الاقتصادي لاي بلد يعتمد في تصنيفه على نطاق تطور المستوى المعيشي لسكانه؛ حيث يوخذ بعين الاعتبار كل من الاجر والخدمات العامة الصدارة للسكان ومستواها، بالاضافة الى ارقام الدخل القومي، كما ان القدرة الشرايية هي هذه الحجم من المنتجات والخدمات المشتراة بواسطة اعداد من النقود، وبذلك تمكن الافراد على شراء المنتجات والخدمات باستعمال وحدة نقدية معينة.
قياس القدرة الشرايية
ان قياس الشدة الشرايية على مستوى الدول يتم استنادا لاستعمال عدد من الاسعار العالمية التي تتوافق مع اي اقتصاد دولي؛ حيث يعد دخل الجمهورية طفيفا فكلما قل سعر الاستبدال فيها، حفز هذا عملية حساب الدخول بالاعتماد على تعادل الشدة الشرايية.
ان هناك بعض المشاكل التي تقف مانعا في وجه حساب تعادل الشدة الشرايية بين الدول، ومنها الاختلاف في الاستهلاك بين الدول المتقدمة والنامية، كما يشار الى ان تدهور القدرة الشرايية يعتمد على سببين فقط، احدهما اقليمي متواصل ويتمثل هذا بهبوط قيمة الدخول العامة للافراد في الدولة، والاخر خارجي طاري ويحدث حصيلة تعرض اسعار منتجات العالم الاساسية للارتفاع العظيم حصيلة حدوث ازمة اقتصادية.
اما فيما يرتبط برفع مستويات القدرة الشرايية لاي بلد، فانه يفتقر الى رفع الورقة النقدية الوطنية بالدرجة الاولى، ورفع سعرها ثانيا، وسيطرا التحويل الايجابي على القدرة الشرايية تلقاييا، واكثر ما يوثر في هذا هو ضخ القروض الاستهلاكية التي من شانها ادخار السيولة بيد الافراد.
انبثقت نظرية تعادل الشدة الشرايية عن احتياج العالم الاقتصادي الملحة الى خلق معيار للتوازن في سعر الاستبدال بين عملتين، ويعود الفضل في وضع تلك النظرية الى الاقتصادي غوستاف كاسل عام 1920م.
يشير مفهوم القدرة الشرايية في سعر الاستبدال الى توازن ومساواة الشدة الشرايية لكافة العملات في البلدان الاصلية لسلعة ما من بين السلع، وتحظى اسعار دفع العملات باهمية عظيمة في ذلك التوجه كونها المعيار الاول لايجاد مضاهاة بين معدلات المعيشة بين البلدان، ويشار الى ان الغرض المطلوبة من التحديثات على تعادل الشدة الشرايية هي تكوين صورة فضلى عن الناتج الاقليمي الاجمالي نحو استعمال اسعار الاستبدال في السوق.
يمكن وصف القدرة الشرايية بانها عبارة عن مصطلح استثماري شايع الاستعمال في التعبير عن نطاق كمية الاستثمار الوطني بالاضافة الى نطاق تمكن الافراد على التاقلم مع الموشرات الاقتصادية، ويدل صعود موشر القدرة الشرايية لاي ورقة نقدية وطنية على ان المجتمع في الجمهورية يقطن برفاهية اقتصادية؛ اي ان الرابطة طردية بين مستوى المعيشة، ومقياس القدرة الشرايية.
ان نطاق التقدم الاقتصادي لاي بلد يعتمد في تصنيفه على نطاق تطور المستوى المعيشي لسكانه؛ حيث يوخذ بعين الاعتبار كل من الاجر والخدمات العامة الصدارة للسكان ومستواها، بالاضافة الى ارقام الدخل القومي، كما ان القدرة الشرايية هي هذه الحجم من المنتجات والخدمات المشتراة بواسطة اعداد من النقود، وبذلك تمكن الافراد على شراء المنتجات والخدمات باستعمال وحدة نقدية معينة.
قياس القدرة الشرايية
ان قياس الشدة الشرايية على مستوى الدول يتم استنادا لاستعمال عدد من الاسعار العالمية التي تتوافق مع اي اقتصاد دولي؛ حيث يعد دخل الجمهورية طفيفا فكلما قل سعر الاستبدال فيها، حفز هذا عملية حساب الدخول بالاعتماد على تعادل الشدة الشرايية.
ان هناك بعض المشاكل التي تقف مانعا في وجه حساب تعادل الشدة الشرايية بين الدول، ومنها الاختلاف في الاستهلاك بين الدول المتقدمة والنامية، كما يشار الى ان تدهور القدرة الشرايية يعتمد على سببين فقط، احدهما اقليمي متواصل ويتمثل هذا بهبوط قيمة الدخول العامة للافراد في الدولة، والاخر خارجي طاري ويحدث حصيلة تعرض اسعار منتجات العالم الاساسية للارتفاع العظيم حصيلة حدوث ازمة اقتصادية.
اما فيما يرتبط برفع مستويات القدرة الشرايية لاي بلد، فانه يفتقر الى رفع الورقة النقدية الوطنية بالدرجة الاولى، ورفع سعرها ثانيا، وسيطرا التحويل الايجابي على القدرة الشرايية تلقاييا، واكثر ما يوثر في هذا هو ضخ القروض الاستهلاكية التي من شانها ادخار السيولة بيد الافراد.
