نصائح بعد إتمام عملية طفل الأنانبيب

هدير نصر

كاتب جيد
%D9%85%D8%A7_%D8%B3%D8%A8%D8%A8_%D9%81%D8%B4%D9%84_%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A8.jpg

دواعي إجراء عمليّة أطفال الأنابيب
يلجأ الأزواج لخيار أطفال الأنابيب في الحالات التي يُعاني فيها أحدهما أو كلاهما من العقم، وذلك بعد تجربة الحلول الأخرى، ومن الحالات التي غالباً ما تحتاج لإجراء عمليات أطفال الأنابيب ما يأتي:
قِلة خصوبة المرأة بعد تجاوزها الأربعين من العمر. انسداد أو تَلَف قنوات فالوب (بالإنجليزية: Fallopian tubes). قِلّة نشاط المبايض عند الأنثى.
إصابة المرأة بالانتباذ البطاني الرحمي (بالإنجليزية: Endometriosis).
ظهور الورم اللّيفي في الرحم (بالإنجليزية: Uterine fibroid).
عُقم الرجل؛ مثل قِلة عدد الحيوانات المَنويّة لديه أو حدوث تشوُّه في شكلها. العقم مجهول السبب.
ما بعد عمليّة أطفال الأنابيب
بعد القيام بعمليّة زراعة أطفال الأنابيب ونقل الجنين إلى الرحم، تستطيع المرأة العودة إلى عملها وأنشطتها المُعتادة بشكلٍ طبيعيّ، وذلك بالرغم من انتفاخ المبايض في هذه الفترة، ولكن يجب على المرأة تجنُّب الأعمال الشاقَّة التي تُسبّب عدم الراحة، وفي ظل هذا الكلام تجدر الإشارة إلى احتمالية ظهور بعض الآثار الجانبية لعمليات أطفال الأنابيب، نذكر منها ما يأتي:
ظهور كميّات صغيرة من سائل شفاف أو دمويّ لفترة قصيرة بعد القيام بالعمليّة، وذلك بسبب قيام الطبيب بتنظيف عنق الرحم قبل نقل الجنين.
الشعور بألم عند لمس الثّدي وذلك بسبب ارتفاع هرمون الإستروجين.
حدوث انتفاخ خفيف في البطن.
الشعور بآلام أو تشنجات بسيطة.
المعاناة من الإمساك.

 

مواضيع مماثلة

أعلى