آنفآس آلمطر
كبار الشخصيات
[align=center][table1="width:100%;background-color:black;border:10px ridge tomato;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنا بعض الامور عن كيفية تهذيب الطفل من قرآاتي الخآصة
الأطفال هم الأكثر عُرضة للحوادث، ففي كثير من الأحيان لا يتبادر إلى أذهان الآباء ضرورة تثقيفهم وإرشادهم بأمور السلامة البسيطة التي قد تنقذهم من خطر محقق؛ قد يكون الآباء بعيدين عنهم وقت وقوعه.. كتعليمهم أرقام الطوارئ في البلد الذي يقطنون فيه وتعليمهم الكيفية ووقت استخدام رقم الطوارئ ولأي ظرف يُستخدم، كما أنه من الضروري أيضا تعليمهم عنوان المنزل الذي يقطنون فيه أو ترك ورقة عليها العنوان وأرقام الاتصال تحسباً لأي طارئ.
على الآباء تهذيب الشخصية القيادية في طفلهم...
قد يجد الآباء طفلهم يتميز بشخصية قيادية و قد لا يعرف الآباء كيفية التعامل مع الطفل صاحب هذه الشخصية ، و هنا ينصح خبراء التربية الآباء بتهذيب الشخصية القيادية في الطفل لكي لا يصبح متسلطا ، فالشخصية القيادية إذا ما هذبت تتخلص من الصفات السلبية ، و في نفس الوقت يؤكد خبراء التربية على ضرورة تنمية هذه الشخصية و تنمية الروح القيادية السليمة و تربيته على تحمل المسئولية و الإحساس بالغير وزرع ثقته بنفسه و الحفاظ على هويته و تتم تنمية هذه الشخصية عن طريق وضع أهداف يتففق عليها الآباء مع طفلهم القيادي و يسعون للوصول إليها بعد أن يوضح للطفل أن الطريق للأهداف قد يكون متعبا و شاقا كما أنه قد يقع في أخطاء يجب أن يتعلم منها لأنه سيحتاجها فيما بعد
الأطفال وأسلوب حياة صحي ...
الاهتمام والرعاية في أمور الحياة المعيشية من أكل وشرب ولبس وترفيه ليست كافية، فالرعاية الصحية والملاحظة الدقيقة لكل تفاصيل حياة الأطفال لهي من أهم الأشياء التي تحافظ عليهم أصحاء ومتعافين، ليملأوا الدنيا من حولنا صخبا وحركة تشغف له نفوسنا وتطرب له أسماعنا.
إنه لمن الواجب الملح والضروري على كل أب وكل أم تثقيف أنفسهم والإلمام بكل المعلومات الصحية المناسبة لأطفالهم ليتفادوا الأخطاء القاتلة والمضرة لهم ولأطفالهم، فكم من الأمراض كنا لنقي أنفسنا وأطفالنا بمجرد الإلمام بمعلومة بسيطة حولها وقد تكون من البساطة بمكان بمجرد الوقوف عليها لوهلة واحدة، فعلى عاتقهم مسئولية أكبر من مجرد أكل وشرب ومأوى، إنها مسئولية المحافظة على سلامة فلذات أكبادهم، ولا يوجد أب أو أم يرغبان في مضرة أبنائهم، ولكن قد يكون الجهل مهلكاً، والمعرفة منجاة.
إن المقالات التي نناقشها اليوم هي بما يختص بالجهاز البولي للأطفال وكيف ننأى بأطفالنا عن مشاكله وأمراضه بإذن الله، وقد حرصنا على بساطة المعلومة ودقتها، لتناسب مفهومكم ولتبقى في أذهانكم وليبقى أطفالكم، أطفالنا بصحة وعافية.
كيف تبعدي شبح البدانة عن طفلك..؟؟
البدانة لدى الأطفال هاجس يقض مضاجع العديد من الأسر الذين يراقبون أبنائهم وأجسادهم تترهل بصورة لا تتناسب مع أعمارهم بسبب البدانة المفرطة وتلعب الأم دوراّ كبيراّ في إبعاد شبح البدانة عن أطفالها من خلال إرشادات نفسية وتدابير عملية تتعلق بضبط نوعية الغذاء الذي يتناوله أطفالها وتوقيت الأكل وتنظيم ساعات الجلوس أمام التلفاز وغير ذلك
بعض التوجيهات التي يمكن أن تقي طفلك مخاطر البدانة :
1 احترمي شهية طفلك ولا ترغميه على إنهاء طبقه بكل محتوياته أو شرب أخر قطرة في الزجاجة أو الكوب
2 تجنبي المأكولات الجاهزة والسريعة والمليئة بالدهون والسكر
3 جهزي لأطفالك مأكولات طازجة وصحية في البيت والمدرسة
4 جهزي وجبات بها كمية كافية من الألبان والخبز الكامل والخضروات والفواكه
5 قللي قدر الإمكان من تواجد الحلويات والشوكولاته والمياه الغازية والكيك في المنزل
6 حددي الساعات المخصصة للتلفزيون بحوالي ساعتين فقط في اليوم
7 لاتعطي الطفل التحلية كجائزة له لأنه أنهى طبقه الرئيسي
8 شجعي طفلك على اللعب والقيام بنشاط رياضي أثناء اليوم
9 شاركي طفلك بالنشاط اليومي كالمشي واللعب بالحديقة واجعليه نشاط عائلي منتظم
10 حين يبلغ طفلك الثانية من العمر استبدلي حليب كامل الدسم بحليب قليل الدسم
11 لا يجب وضع الطفل على حمية غذائية إلا تحت إشراف الطبيب أو لسبب طبي
وبتعلم طفلك العادات الغذائية الصحيحة تستطيعين إبقاءه في الحدود الطبيعية للوزن كما وأن العادات الصحية التي يتعلمونها في الصغر تساعد على احتفاظهم بخط حياة صحي عند البلوغ وعليك أن توفري كميات من المأكولات الصحية بالمنزل واتركي لطفلك اختيار ما يروقه وبذلك تساعدينه على اختيار الأكل الصحي من غير إرغام
وحاولي بقدر المستطاع جعل أوقات الوجبات الرئيسية الوقت الرسمي لتجمع العائلة وقضاء وقت ممتع معاّ
واجعلي هذا الوقت مليء بالحوارات الدافئة والمشاركة وابتعدي عن النقاش الحاد والتأنيب لأن ذلك يدفع الطفل للأكل بسرعة لمغادرة طاولة الطعام في أسرع وقت لذلك لا تربطي بين الأكل والضغوط في ذاكرة طفلك
وأشركي أولادك في التسوق ولتبضع لإعداد الواجبات حيث أن الأطفال يأكلون في الغالب ما يختارونه أثناء التبضع خصوصاّ الخضروات واحرصي كذلك على الوجبات الرئيسية أو الخفيفة إما في غرفة الطعام أو في المطبخ
امنعي تناول الأكل أما التلفزيون أو الكمبيوتر أو أثناء كتابة الواجب المدرسي لأن ذلك يمنع الطفل من التركيز على إحساسه بالشبع ويؤدي إلى تناوله المزيد من الأكل بدون حاجة إلى ذلك
تأكدي بأن الأصناف المقدمة لطفلك في المدرسة صحية ومغذية وإن لم يكن ذلك قومي بإعداد وجبته بالمنزل بحيث تكون متنوعة يومياّ
لا تستعملي الأكل في الثواب والعقاب
إن حرمان الطفل من وجبته يجعله يفكر كيف يحصل على الأكل ويشغل باله بذلك ويجعله مستعد للأكل في أي وقت حتى لو لم يكن جائعاّ
وإن سمحتي لطفلك بالتحلية فقط بعد أن يكمل صحن الخضروات قد تكوني أعطيتي لطفلك رسالة خاطئة بان التحلية هي الأكل الأفضل
فوق كل هذا وذاك كوني القدوة لأطفالك بتوجيههم عبر الأفعال لا الكلام وذلك بأن تتناولي الأكل الصحي والمغذي وممارسة بعض الأنشطة الرياضية بشكل يومي
لطريقة الصحيحة لفطام الطفل..!
تقع بعض الأمهات في حيرة حول التوقف عن ارضاع الطفل طبيعيا أو فطامه خصوصا بعد أن أكدت دراسات عدة أن الأطفال الذين رضعوا طبيعيا تكون مناعتهم عالية أكثر من الأطفال الذين تم ارضاعهم صناعيا كما أنهم يكونون أكثر ذكاءا .
يقول خبراء نمو الأطفال أن على الأم ارضاع طفلها لمدة عام على الأقل و يجب عليها إذا ارادت فطامه أن لا تقوم بذلك دون مقدمات إذ يترتب عليها التوجه للحديث مع طفلها حول ما تفكر به و أسبابه و عليها أن توضح له أنها ترغب في ذلك لأنه كبر و لذلك سيكون عليه تناول الطعام بدل الرضاعة
كما أن عليها التوقف عن ارضاعه تدريجيا و يكون ذلك بتقليل مرات الرضاعة مع مراعاة إشغال الطفل بالألعاب لكي لا يفكر في الرضاعة
ارشادات حول الصيدلية المنزلية
تكثر نشاطات الأطفال في المنزل و تكثر المخاطر نتيجة للإصابات التي قد يتعرض لها الأطفال و لذلك كان من الضروري وجود صيدلية منزلية في المنزل و لا يعني ذلك الاستغناء عن الطبيب أو زيارته أو ارشاداته .
الصيدلية المنزلية عادة ما تكون صغيرة و تحتوي على كل ما يستخدم في الاسعافات الأولية مثل قطع شاش كبيرة للجروح الكبيرة و مسحات الكحول الطبية و شريط لاصق و كريم أو مرهم للتخفيف من تهيج الطفح الجلدي و مرهم مضاد حيوي لتطهير الجروح من الالتهابات و مخفض للحرارة ، ينصح باستشاررة الطبيب بما يجب أن يضاف للصيدلية المنزلية .
توضع الصيدلية المنزلية في مكان عال لا يصل له الأطفال و تنبيههم بعدم العبث بالصيدلية المنزلية أو محتوياتها و في حالة احتياجهم لدواء منها فعليهم طلب ذلك ممن هم أكبر سنا منهم ، كما ينصح بعدم وضع المنظفات في نفس المكان الذي يحتوي على الأدوية و يراعى التأكد من تاريخ انتهاء الصلاحية بالنسبة للأدوية .
اكتفي بهذا القدر اليوم
ولي عودة لكل مآهو جديد عن آلطفل
مودتي ..
[/align][/cell][/table1][/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنا بعض الامور عن كيفية تهذيب الطفل من قرآاتي الخآصة
الأطفال هم الأكثر عُرضة للحوادث، ففي كثير من الأحيان لا يتبادر إلى أذهان الآباء ضرورة تثقيفهم وإرشادهم بأمور السلامة البسيطة التي قد تنقذهم من خطر محقق؛ قد يكون الآباء بعيدين عنهم وقت وقوعه.. كتعليمهم أرقام الطوارئ في البلد الذي يقطنون فيه وتعليمهم الكيفية ووقت استخدام رقم الطوارئ ولأي ظرف يُستخدم، كما أنه من الضروري أيضا تعليمهم عنوان المنزل الذي يقطنون فيه أو ترك ورقة عليها العنوان وأرقام الاتصال تحسباً لأي طارئ.
على الآباء تهذيب الشخصية القيادية في طفلهم...
قد يجد الآباء طفلهم يتميز بشخصية قيادية و قد لا يعرف الآباء كيفية التعامل مع الطفل صاحب هذه الشخصية ، و هنا ينصح خبراء التربية الآباء بتهذيب الشخصية القيادية في الطفل لكي لا يصبح متسلطا ، فالشخصية القيادية إذا ما هذبت تتخلص من الصفات السلبية ، و في نفس الوقت يؤكد خبراء التربية على ضرورة تنمية هذه الشخصية و تنمية الروح القيادية السليمة و تربيته على تحمل المسئولية و الإحساس بالغير وزرع ثقته بنفسه و الحفاظ على هويته و تتم تنمية هذه الشخصية عن طريق وضع أهداف يتففق عليها الآباء مع طفلهم القيادي و يسعون للوصول إليها بعد أن يوضح للطفل أن الطريق للأهداف قد يكون متعبا و شاقا كما أنه قد يقع في أخطاء يجب أن يتعلم منها لأنه سيحتاجها فيما بعد
الأطفال وأسلوب حياة صحي ...
الاهتمام والرعاية في أمور الحياة المعيشية من أكل وشرب ولبس وترفيه ليست كافية، فالرعاية الصحية والملاحظة الدقيقة لكل تفاصيل حياة الأطفال لهي من أهم الأشياء التي تحافظ عليهم أصحاء ومتعافين، ليملأوا الدنيا من حولنا صخبا وحركة تشغف له نفوسنا وتطرب له أسماعنا.
إنه لمن الواجب الملح والضروري على كل أب وكل أم تثقيف أنفسهم والإلمام بكل المعلومات الصحية المناسبة لأطفالهم ليتفادوا الأخطاء القاتلة والمضرة لهم ولأطفالهم، فكم من الأمراض كنا لنقي أنفسنا وأطفالنا بمجرد الإلمام بمعلومة بسيطة حولها وقد تكون من البساطة بمكان بمجرد الوقوف عليها لوهلة واحدة، فعلى عاتقهم مسئولية أكبر من مجرد أكل وشرب ومأوى، إنها مسئولية المحافظة على سلامة فلذات أكبادهم، ولا يوجد أب أو أم يرغبان في مضرة أبنائهم، ولكن قد يكون الجهل مهلكاً، والمعرفة منجاة.
إن المقالات التي نناقشها اليوم هي بما يختص بالجهاز البولي للأطفال وكيف ننأى بأطفالنا عن مشاكله وأمراضه بإذن الله، وقد حرصنا على بساطة المعلومة ودقتها، لتناسب مفهومكم ولتبقى في أذهانكم وليبقى أطفالكم، أطفالنا بصحة وعافية.
كيف تبعدي شبح البدانة عن طفلك..؟؟
البدانة لدى الأطفال هاجس يقض مضاجع العديد من الأسر الذين يراقبون أبنائهم وأجسادهم تترهل بصورة لا تتناسب مع أعمارهم بسبب البدانة المفرطة وتلعب الأم دوراّ كبيراّ في إبعاد شبح البدانة عن أطفالها من خلال إرشادات نفسية وتدابير عملية تتعلق بضبط نوعية الغذاء الذي يتناوله أطفالها وتوقيت الأكل وتنظيم ساعات الجلوس أمام التلفاز وغير ذلك
بعض التوجيهات التي يمكن أن تقي طفلك مخاطر البدانة :
1 احترمي شهية طفلك ولا ترغميه على إنهاء طبقه بكل محتوياته أو شرب أخر قطرة في الزجاجة أو الكوب
2 تجنبي المأكولات الجاهزة والسريعة والمليئة بالدهون والسكر
3 جهزي لأطفالك مأكولات طازجة وصحية في البيت والمدرسة
4 جهزي وجبات بها كمية كافية من الألبان والخبز الكامل والخضروات والفواكه
5 قللي قدر الإمكان من تواجد الحلويات والشوكولاته والمياه الغازية والكيك في المنزل
6 حددي الساعات المخصصة للتلفزيون بحوالي ساعتين فقط في اليوم
7 لاتعطي الطفل التحلية كجائزة له لأنه أنهى طبقه الرئيسي
8 شجعي طفلك على اللعب والقيام بنشاط رياضي أثناء اليوم
9 شاركي طفلك بالنشاط اليومي كالمشي واللعب بالحديقة واجعليه نشاط عائلي منتظم
10 حين يبلغ طفلك الثانية من العمر استبدلي حليب كامل الدسم بحليب قليل الدسم
11 لا يجب وضع الطفل على حمية غذائية إلا تحت إشراف الطبيب أو لسبب طبي
وبتعلم طفلك العادات الغذائية الصحيحة تستطيعين إبقاءه في الحدود الطبيعية للوزن كما وأن العادات الصحية التي يتعلمونها في الصغر تساعد على احتفاظهم بخط حياة صحي عند البلوغ وعليك أن توفري كميات من المأكولات الصحية بالمنزل واتركي لطفلك اختيار ما يروقه وبذلك تساعدينه على اختيار الأكل الصحي من غير إرغام
وحاولي بقدر المستطاع جعل أوقات الوجبات الرئيسية الوقت الرسمي لتجمع العائلة وقضاء وقت ممتع معاّ
واجعلي هذا الوقت مليء بالحوارات الدافئة والمشاركة وابتعدي عن النقاش الحاد والتأنيب لأن ذلك يدفع الطفل للأكل بسرعة لمغادرة طاولة الطعام في أسرع وقت لذلك لا تربطي بين الأكل والضغوط في ذاكرة طفلك
وأشركي أولادك في التسوق ولتبضع لإعداد الواجبات حيث أن الأطفال يأكلون في الغالب ما يختارونه أثناء التبضع خصوصاّ الخضروات واحرصي كذلك على الوجبات الرئيسية أو الخفيفة إما في غرفة الطعام أو في المطبخ
امنعي تناول الأكل أما التلفزيون أو الكمبيوتر أو أثناء كتابة الواجب المدرسي لأن ذلك يمنع الطفل من التركيز على إحساسه بالشبع ويؤدي إلى تناوله المزيد من الأكل بدون حاجة إلى ذلك
تأكدي بأن الأصناف المقدمة لطفلك في المدرسة صحية ومغذية وإن لم يكن ذلك قومي بإعداد وجبته بالمنزل بحيث تكون متنوعة يومياّ
لا تستعملي الأكل في الثواب والعقاب
إن حرمان الطفل من وجبته يجعله يفكر كيف يحصل على الأكل ويشغل باله بذلك ويجعله مستعد للأكل في أي وقت حتى لو لم يكن جائعاّ
وإن سمحتي لطفلك بالتحلية فقط بعد أن يكمل صحن الخضروات قد تكوني أعطيتي لطفلك رسالة خاطئة بان التحلية هي الأكل الأفضل
فوق كل هذا وذاك كوني القدوة لأطفالك بتوجيههم عبر الأفعال لا الكلام وذلك بأن تتناولي الأكل الصحي والمغذي وممارسة بعض الأنشطة الرياضية بشكل يومي
لطريقة الصحيحة لفطام الطفل..!
تقع بعض الأمهات في حيرة حول التوقف عن ارضاع الطفل طبيعيا أو فطامه خصوصا بعد أن أكدت دراسات عدة أن الأطفال الذين رضعوا طبيعيا تكون مناعتهم عالية أكثر من الأطفال الذين تم ارضاعهم صناعيا كما أنهم يكونون أكثر ذكاءا .
يقول خبراء نمو الأطفال أن على الأم ارضاع طفلها لمدة عام على الأقل و يجب عليها إذا ارادت فطامه أن لا تقوم بذلك دون مقدمات إذ يترتب عليها التوجه للحديث مع طفلها حول ما تفكر به و أسبابه و عليها أن توضح له أنها ترغب في ذلك لأنه كبر و لذلك سيكون عليه تناول الطعام بدل الرضاعة
كما أن عليها التوقف عن ارضاعه تدريجيا و يكون ذلك بتقليل مرات الرضاعة مع مراعاة إشغال الطفل بالألعاب لكي لا يفكر في الرضاعة
ارشادات حول الصيدلية المنزلية
تكثر نشاطات الأطفال في المنزل و تكثر المخاطر نتيجة للإصابات التي قد يتعرض لها الأطفال و لذلك كان من الضروري وجود صيدلية منزلية في المنزل و لا يعني ذلك الاستغناء عن الطبيب أو زيارته أو ارشاداته .
الصيدلية المنزلية عادة ما تكون صغيرة و تحتوي على كل ما يستخدم في الاسعافات الأولية مثل قطع شاش كبيرة للجروح الكبيرة و مسحات الكحول الطبية و شريط لاصق و كريم أو مرهم للتخفيف من تهيج الطفح الجلدي و مرهم مضاد حيوي لتطهير الجروح من الالتهابات و مخفض للحرارة ، ينصح باستشاررة الطبيب بما يجب أن يضاف للصيدلية المنزلية .
توضع الصيدلية المنزلية في مكان عال لا يصل له الأطفال و تنبيههم بعدم العبث بالصيدلية المنزلية أو محتوياتها و في حالة احتياجهم لدواء منها فعليهم طلب ذلك ممن هم أكبر سنا منهم ، كما ينصح بعدم وضع المنظفات في نفس المكان الذي يحتوي على الأدوية و يراعى التأكد من تاريخ انتهاء الصلاحية بالنسبة للأدوية .
اكتفي بهذا القدر اليوم
ولي عودة لكل مآهو جديد عن آلطفل
مودتي ..
[/align][/cell][/table1][/align]