[align=center]اعتدت الحياة دونك
لم أكن اعرف أن للطرق أشواقا وان هناك قلوب تبكي الأشواق
وتئن حين تسير في طريق لنا ذكرى فيها نتذكر بحزن عميق أيام الاشتياق والوهج ويوم انطفأت وساد الظلام تمر لحظات اتذكرك حين أمر بجوار مكان التقينا به أجد نفسي حزينة وروحي مكتئبه تمتلأ عيوني بالدموع ويهتز جسدي وترتعش يداي ويتحجر قلبي الذي ظلم لأنه أعطى ما يملك من ود وصدق وإخلاص وارتضى الهزيمة وانسحب ولم يشأ أن يرد الغدر بالغدر وكانت الخيانة هي طبعك و هي طبيعتك كنت تعبث بعواطفي وكنت تلهو بحبي لك كنت تستخف بقدراتي وظننت ..... ويا لغبائك انه لا يمكن لي العيش دونك اعلم انك تحترق في أعماقك علا خسارتك لي وعلى فقدانك قلبا كان دوما ينتظرك بشوق وحنين واعلم انك نادم .
تغلبت على عواطفي واقتلعت من قلبي حنينك الأحمق واعتدت حياتي دونك واستسلمت بلا ندم أو حتى تفكير في ألعوده , أحيانا تشتعل ذاكرتي من جديد وكأن موقدا اشتعل فيها واهتف قرار اتخذته أناااا.... لم ..... اعد.... احبببببببببك .
يوم اتخذت قراري هذا اذكر كيف انهار جسدي على أول مقعد صادفني في بيتي وانسابت دموعي ساخنه وكأنها في سباق إليك ولم استطع إيقافها وعاودتني الذاكرة ترفض محاولة النسيان وأدرت قرص التلفون لأطلب رقما حفظته سنين وجائني تلفونك مشغول وازداد شوقي إليك وعدت اطلب الرقم من جديد وجائني الرنين الذي تسمعه أنت على الجانب الآخر ودق قلبي بعنف وما كدت تمسك التلفون حتى كتمت أصابعي صوتك القادم من بعيد .
وعدت إلى مقعدي اسند ظهري وأحاول أن أستريح من جديد واجمع شموع العالم لأضعها ختما مدموغا فوق ذاكرتي لأنه لا أمل في الرجوع إليك مهما خانتني ذاكرتي وضعفت وتراجعت .
اتمنى انها تعجبكو [/align]
لم أكن اعرف أن للطرق أشواقا وان هناك قلوب تبكي الأشواق
وتئن حين تسير في طريق لنا ذكرى فيها نتذكر بحزن عميق أيام الاشتياق والوهج ويوم انطفأت وساد الظلام تمر لحظات اتذكرك حين أمر بجوار مكان التقينا به أجد نفسي حزينة وروحي مكتئبه تمتلأ عيوني بالدموع ويهتز جسدي وترتعش يداي ويتحجر قلبي الذي ظلم لأنه أعطى ما يملك من ود وصدق وإخلاص وارتضى الهزيمة وانسحب ولم يشأ أن يرد الغدر بالغدر وكانت الخيانة هي طبعك و هي طبيعتك كنت تعبث بعواطفي وكنت تلهو بحبي لك كنت تستخف بقدراتي وظننت ..... ويا لغبائك انه لا يمكن لي العيش دونك اعلم انك تحترق في أعماقك علا خسارتك لي وعلى فقدانك قلبا كان دوما ينتظرك بشوق وحنين واعلم انك نادم .
تغلبت على عواطفي واقتلعت من قلبي حنينك الأحمق واعتدت حياتي دونك واستسلمت بلا ندم أو حتى تفكير في ألعوده , أحيانا تشتعل ذاكرتي من جديد وكأن موقدا اشتعل فيها واهتف قرار اتخذته أناااا.... لم ..... اعد.... احبببببببببك .
يوم اتخذت قراري هذا اذكر كيف انهار جسدي على أول مقعد صادفني في بيتي وانسابت دموعي ساخنه وكأنها في سباق إليك ولم استطع إيقافها وعاودتني الذاكرة ترفض محاولة النسيان وأدرت قرص التلفون لأطلب رقما حفظته سنين وجائني تلفونك مشغول وازداد شوقي إليك وعدت اطلب الرقم من جديد وجائني الرنين الذي تسمعه أنت على الجانب الآخر ودق قلبي بعنف وما كدت تمسك التلفون حتى كتمت أصابعي صوتك القادم من بعيد .
وعدت إلى مقعدي اسند ظهري وأحاول أن أستريح من جديد واجمع شموع العالم لأضعها ختما مدموغا فوق ذاكرتي لأنه لا أمل في الرجوع إليك مهما خانتني ذاكرتي وضعفت وتراجعت .
اتمنى انها تعجبكو [/align]