تضامنا مع اهلنا بغزة,,,اغضب ايها الغضب
اغضب أيها الغضبُ :
وأملأ الكونَ وارضَ الله بالغضب ِ ,
اغضب أيها الغضب وكبّرْ ,
لبيكِ ارض الله بالغضبِ,
اغضب أيها الغضب وزلزلْ ,
غزة تنادي
فلبّى النداءَ الغضبُ,
لبيكِ ارض فلسطين ,
أيا غضبا ..حذارِ!!!!!!
لا تساوم بعد اليوم كيانَ السَّلبْ ,
لا تهادن بعد اليوم امةَ الغَصْبْ ,
لا تساوم محتلاً بأرضَ العُربْ ,
اغضب أيها الغضبُ....
لا تساوم عدوا يطمسُ فيكَ ,
مهدَ الحضارة..
سيلعنك التراب ُ ,
وتمطرُ السماء عليك لعنتها حجارة..
وتطاردك أشباح الطرقات ,
وتقتلك مرارا.. قسوة العبارة..
بل ستحرقك دموع السماء,
في بكاء الأمهات الثكلى,
ولا تنسى غضبَ أطفال الحجارة..!
بل ,,,لا تهادن بعد اليوم مغتصبا,
في ارض عشقَتْ الطهارة ..
غضبي .. شعبٌ ,,,,,,,
خلقَ من طين فلسطينَ مدادهُ سجِّيل ُ الحِجارة..
غضبي.. جرحٌ دماؤه نازفة ٌ لكنّ..........!
تحرق الدماء فيه وتزلزل تحت أقدامكم ,
دنيا الهوانِ في عروش العارِ
وذلّ أصحابِ الإمارة..
اغضب أيها الغضبُ وفَجِّر ,,,
ُيستباح الآنَ القلبُ النازف في وطني ,
عارٌ صمتُكَ يا غضبي ,,,,,,,
فلتقطّع الأوصالَ منّا ,
لتحرقهم ,,,, في شوارعهم,
في بيوتهم, في معابدهم,
في ثورة الأبابيل حينَ يجدّدها
أطفال الحجارة..
قد أعلنتها الكلمات ُ ثورةً
وتكلم الغضبُ بفلسطين َ
وأكملَت غزة العبارة ..
وأملأ الكونَ وارضَ الله بالغضب ِ ,
اغضب أيها الغضب وكبّرْ ,
لبيكِ ارض الله بالغضبِ,
اغضب أيها الغضب وزلزلْ ,
غزة تنادي
فلبّى النداءَ الغضبُ,
لبيكِ ارض فلسطين ,
أيا غضبا ..حذارِ!!!!!!
لا تساوم بعد اليوم كيانَ السَّلبْ ,
لا تهادن بعد اليوم امةَ الغَصْبْ ,
لا تساوم محتلاً بأرضَ العُربْ ,
اغضب أيها الغضبُ....
لا تساوم عدوا يطمسُ فيكَ ,
مهدَ الحضارة..
سيلعنك التراب ُ ,
وتمطرُ السماء عليك لعنتها حجارة..
وتطاردك أشباح الطرقات ,
وتقتلك مرارا.. قسوة العبارة..
بل ستحرقك دموع السماء,
في بكاء الأمهات الثكلى,
ولا تنسى غضبَ أطفال الحجارة..!
بل ,,,لا تهادن بعد اليوم مغتصبا,
في ارض عشقَتْ الطهارة ..
غضبي .. شعبٌ ,,,,,,,
خلقَ من طين فلسطينَ مدادهُ سجِّيل ُ الحِجارة..
غضبي.. جرحٌ دماؤه نازفة ٌ لكنّ..........!
تحرق الدماء فيه وتزلزل تحت أقدامكم ,
دنيا الهوانِ في عروش العارِ
وذلّ أصحابِ الإمارة..
اغضب أيها الغضبُ وفَجِّر ,,,
ُيستباح الآنَ القلبُ النازف في وطني ,
عارٌ صمتُكَ يا غضبي ,,,,,,,
فلتقطّع الأوصالَ منّا ,
لتحرقهم ,,,, في شوارعهم,
في بيوتهم, في معابدهم,
في ثورة الأبابيل حينَ يجدّدها
أطفال الحجارة..
قد أعلنتها الكلمات ُ ثورةً
وتكلم الغضبُ بفلسطين َ
وأكملَت غزة العبارة ..
