ندى الربيع
كاتب جديد
لا تتساءل إن كنت لا أزال أحبك أم لا ؟
و لا تسألني هل اختلف مقدار ذاك الحب
و هل ما زال صوتك يبعث الروح فيني
و هل ما زلت أترقب الليل لأكلمك ؟
لأنك تعرف ذلك
و تعرف كل تفاصيل حياتي
و سيرتي
و قصصي
و طفولتي
و جنوني
و مزاجيتي
و فرحي
و حزني
و تشاؤمي
و خوفي
و غيرتي
و تعرف عني أكثر مما أعرف أنا عن نفسي
فلا داعي لأن أكرر حروفي
في تجديد العهد و الولاء
إلا إذا كنت راغباً ذلك
....
منذ فترة و أنت تعيدُ على مسامعي و تكرر
أنني تغيّرتُ .
و أن ثمة أحداث في حياتي
أبعدتني عنكَ
و تتمنى أن أكون سعيدة في ذلك
و تبارك لحظات فرحي بدعواتك و صلواتك الكثيرة لها
و تعلم يقيناً
ما من رجل ..أحببته سواك
وشعرت بأنوثتي إلا معه
و له كتبتُ و سأكتبُ
أحبكَ
حتى تصبح نبضات قلبي منهكة
و هي تردد أحبك
و تغفو على حلم اللقاء الأجمل بك
أحبكَ
......
لم أفتش عنكَ
بين زوايا قلبي و ذاكرتي
فأنت متأكد
أنك محفور فيها
متربع على عرشها
و ليس بمقدور أحد أن يحل مكانك
و أن ينازعك سلطة قلبي
........
منذ تعاهدنا
أنا و هذه الحياة
و قطعت على نفسي معها مواثيق كثيرة
جلّ ما أقلقها مني
أني لم أعطها مفاتيح قلبي
حتى لا تكتشف أنك هناك
فتحاسبني
على الأيام و السنين التي أكون
غائبة عنها
في معبد حبك
خاشعة أصلي
.......
أعترف أنك أشد حساسية من البوصلة
في تحديد اتجاهات قلبي و فكري
و أنك أكثر دقة من موازين الذهب
و أكثر سرعة من الضوء
في جذبي إلى حيث يريدني قلبك أن أكون
فلا .....
و لا .....
و رغم كل البعد
اعلم أني ...
و أني أحبك
ما أراه منهم
الوهم
و الظل
و الأخيلة
و أنت نور الحقيقة
في قلبي الذي يراك من البعيد
........
لا أعرف إن كنت أنا المسؤولة
الأولى و الأخيرة
عن كل ما يشوب صفو حياتنا معاً
و هل اعترافي بهذا
يمسح أدران خطيئتي
قد تضحك مما أكتبه
و قد ينتابك الغرور
حين أعترف
أنني مكشوفة أمامك
بكل حركاتي
و ذبذبات صوتي
التي أختلق لها الأعذار
و ألوّنها بألوان طبيعية
و لكن ألا ترى معي
أن نقاء قلبي
هو الذي يمنحك ذلك
الحياة أكثر بساطة
من أن أعيشها بأدوار كثيرة
فاخترتُ دوراً واحداً
أعيش
و أموت لأجله
أنتَ من جعلني أتقنه
.
....
فتأكدْ .... من جديد
أني كنتُ و ما زلت أحبكَ
أكثر من كل شيء في هذه الحياة
و أحب جنوني فيك
.
.
.
و لا تسألني هل اختلف مقدار ذاك الحب
و هل ما زال صوتك يبعث الروح فيني
و هل ما زلت أترقب الليل لأكلمك ؟
لأنك تعرف ذلك
و تعرف كل تفاصيل حياتي
و سيرتي
و قصصي
و طفولتي
و جنوني
و مزاجيتي
و فرحي
و حزني
و تشاؤمي
و خوفي
و غيرتي
و تعرف عني أكثر مما أعرف أنا عن نفسي
فلا داعي لأن أكرر حروفي
في تجديد العهد و الولاء
إلا إذا كنت راغباً ذلك
....
منذ فترة و أنت تعيدُ على مسامعي و تكرر
أنني تغيّرتُ .
و أن ثمة أحداث في حياتي
أبعدتني عنكَ
و تتمنى أن أكون سعيدة في ذلك
و تبارك لحظات فرحي بدعواتك و صلواتك الكثيرة لها
و تعلم يقيناً
ما من رجل ..أحببته سواك
وشعرت بأنوثتي إلا معه
و له كتبتُ و سأكتبُ
أحبكَ
حتى تصبح نبضات قلبي منهكة
و هي تردد أحبك
و تغفو على حلم اللقاء الأجمل بك
أحبكَ
......
لم أفتش عنكَ
بين زوايا قلبي و ذاكرتي
فأنت متأكد
أنك محفور فيها
متربع على عرشها
و ليس بمقدور أحد أن يحل مكانك
و أن ينازعك سلطة قلبي
........
منذ تعاهدنا
أنا و هذه الحياة
و قطعت على نفسي معها مواثيق كثيرة
جلّ ما أقلقها مني
أني لم أعطها مفاتيح قلبي
حتى لا تكتشف أنك هناك
فتحاسبني
على الأيام و السنين التي أكون
غائبة عنها
في معبد حبك
خاشعة أصلي
.......
أعترف أنك أشد حساسية من البوصلة
في تحديد اتجاهات قلبي و فكري
و أنك أكثر دقة من موازين الذهب
و أكثر سرعة من الضوء
في جذبي إلى حيث يريدني قلبك أن أكون
فلا .....
و لا .....
و رغم كل البعد
اعلم أني ...
و أني أحبك
ما أراه منهم
الوهم
و الظل
و الأخيلة
و أنت نور الحقيقة
في قلبي الذي يراك من البعيد
........
لا أعرف إن كنت أنا المسؤولة
الأولى و الأخيرة
عن كل ما يشوب صفو حياتنا معاً
و هل اعترافي بهذا
يمسح أدران خطيئتي
قد تضحك مما أكتبه
و قد ينتابك الغرور
حين أعترف
أنني مكشوفة أمامك
بكل حركاتي
و ذبذبات صوتي
التي أختلق لها الأعذار
و ألوّنها بألوان طبيعية
و لكن ألا ترى معي
أن نقاء قلبي
هو الذي يمنحك ذلك
الحياة أكثر بساطة
من أن أعيشها بأدوار كثيرة
فاخترتُ دوراً واحداً
أعيش
و أموت لأجله
أنتَ من جعلني أتقنه
.
....
فتأكدْ .... من جديد
أني كنتُ و ما زلت أحبكَ
أكثر من كل شيء في هذه الحياة
و أحب جنوني فيك
.
.
.